أسرة جريدة اليوم التامن تهنئ الشعب المصرى بذكرى السادس من أكتوبر 

أسرة جريدة اليوم التامن تهنئ الشعب المصرى بذكرى السادس من أكتوبر 

 بمناسبة عيد النصر يوم 6 اكتوبر بكرة و تهنئة حارة منا لكم و تحية حارة و ترحم على الشهداء اللى ضحو بنفسهم عشان سيناء و مصر كلها
ولغير المصريين هذة قصة حرب 6 اكتوبر بين ايديكم
أنتصرت إسرائيل فى حرب 5 يونية عام 1967 واحتلت شبه جزيرة سيناء المصرية ، ومرتفعات الجولان السورية ، والضفة الغربية للأردن
فقدت مصر أكثر من 85 % من سلاحها الجوى فى حرب يونية
عدم وجود خطة لانسحاب الجيش بالمعركة ادت الى أبادة الكثير من افراد ، ومعدات الجيش المصرى
 
الرئيس جمال عبد الناصر يتنحى عن الحكم يوم 9 / 6 / 1967
 
مظاهرات حب من الجماهير المصرية تطالب الرئيس بالاستمرار فى الحكم
 
تعيين الفريق أول محمد فوزى قائد عاما للقوات المسلحة بدلا من عبد الحكيم عامر
 
والفريق عبد المنعم رياض رئيس للأركان فى 11 يونيو 1967
 
عبد الناصر يلجأ للأتحاد السوفيتى فى 21 / 6 / 1967 لإعادة تسليحه بكل شىء فالجيش المصرى
فقد كل شىء فى 1967
 
صفقات السلاح تتم فى شكل اتفاقيات وقروض مالية ذات فترات سماح تصل إلى
عشرة سنوات وبفائدة 2.5%
 
وصول الخبراء السوفيت لتدريب الجيش المصرى على السلاح الروسى
 
معركة رأس العش فى 1 يوليو 1967
 
مؤتمر القمة العربى فى أغسطس 1967 وبدء مساعدة العرب لمصر
 
عـبد الحكيم عامر ينتحر فى 13 / 9 / 1967 ومحاكمة شمس بدران وزير الحربية
 
إغراق المدمرة إيلات فى 21 أكتوبر عام 1967
 
صدور قرار مجلس الامن رقم 242 فى 11 نوفمبر 1967
 
مارس 1969 بداية حرب الاستنزاف
 
يوم 22 يناير 1970 عبد الناصر يسافر إلى موسكو لطلب معدات دفاع جوى للسيطرة
على الطائرات الإسرائيلية
 
انتهاء مصر من شبكة الدفاع الجوى فى ساعات الليل السابقة للواحدة صباح يوم
الثامن من اغسطس 1970 ، مبادرة روجرز وزير الخاجية الامريكية فى ذلك الوقت ووقف
إطلاق النار يوم الثامن من أغسطس 1970، ونهاية حرب الاستنزاف
 
العالم العربى والشعب المصرى ينعى فقيد الامة جمال عبد الناصر فى يوم 28 سبتمبر 1970
 
السادات يتولى الحكم بعد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر متمسكا بمبدأ عبد الناصر
( ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة )
 
ثورة التصحيح أو الحرب الداخلية لتصفية الفساد أو ما عرف بمراكز القوى فى يوم 15 مايو 1970
 
السادات يحاول استرجاع سيناء بالسلام
 
الاتحاد السوفيتى لا يفى بوعوده بارسال أسلحة روسية عام 1971 عام الحسم الاول للسادات الذى لم ينفذ
 
الاتحاد السوفيتى لا يفى بوعوده فى اواخر عام 1971 بارسال أسلحة لمصر مما ادى إلى فشل
عام الحسم الثانى عام 1972
 
السادات ينهى خدمة الخبراء السوفيت فى مصر ردا على الاتحاد السوفيتى يوم 8 يوليو 1972
 
السادات الذئب الباكى فى نظر وسائل الاعلام العالمية
 
السادات يقيل وزير الحربية فريق أول محمد صادق ويعين فريق أول أحمد إسماعيل فى اكتوبر 1972
الإعداد للحرب وخطة الخداع للمخابرات الإسرائيلية والأمريكية
هذه كانت اهم النقاط قبل الحرب واركز هنا علي اهم نقطة ان حرب الاستنزاف حققت لنا نصرا معنويا كنا نحتاجه
بشكل هام جدا واكدت ان المقاتل المصري خير اجناد الارض
«حرب اكتوبر وأزمة المخابرات الإسرائيلية»
حظيت حرب أكتوبر باهتمام واسع من قبل المفكرين والساسة والعسكريين في الوطن العربي واسرائيل بل وفي العالم أيضا ولعل كتاب حرب أكتوبر وأزمة المخابرات الاسرائيلية للمؤلف الاسرائيلي
تسفي لائير أحد كبار المفكرين في مجال الدراسات الاستراتيجية في اسرائيل نموذج لذلك ومما يزيد من أهمية هذا الكتاب أنه أثار ضجة كبيرة في اسرائيل عند صدوره أدت في النهاية الى اختفائه والتعتيم الشديد عليه وتجاهله تماما في الكتابات العسكرية والاستراتيجية والسياسية الاسرائيلية التي تتناول حرب أكتوبر بالتحليل والدراسة والنقد وهو ما دفع مركز الدراسات الشرقية بجامعة القاهرة الى ترجمته الى العربية واصداره مؤخرا في اطار سلسلة الدراسات الدينية والتاريخية التي يصدرها المركز
ويقول د. محمد محمد أبوغدير الذي قام بالترجمة أن المؤلف يقدم في هذا الكتاب نقدا عنيفا للتفسيرات الاسرائيلية التي أعطيت لتبرير هزيمة الجيش الاسرائيلي في حرب 1973 مؤكدا على ضعف تلك التفسيرات وأنها لا تتناسب أبدا مع هذا الحدث الهائل في تاريخ العسكرية الاسرائيلية لكونها أول هزيمة عسكرية لاسرائيل على أيدي العرب.. كما أنها لم تفد في الكشف عن جوانب التقصير التنظيمية والمخابراتية من جانب الجيش الاسرائيلي ولا في تحليل عنصر المفاجأة وكيفية حدوثها حيث أنها تناولت قشور القضية فقط والظواهر السطحية لها ولم تتناول صلب المفاجأة والأسباب العميقة لها حتى لا تعترف بانتصار الفكر السياسي والعسكري العربي على الفكر الاسرائيلي لذلك فإن هذا الكتاب يعد شهادة تقدير واعتراف قوي بالنجاح الذي حققته العسكرية العربية في 1973 رغم محاولات التخفيف من الصدمة التي لحقت باسرائيل وبالاسرائيليين وبمؤسساتها السياسية والعسكرية والتي تصل الى حد عدم الاعتراف الكامل بالهزيمة.
ويتكون الكتاب من ثلاثة فصول ويتحدث المؤلف في الفصل الأول عن المفاجأة والانذار المبكر وهل المفاجأة في حرب أكتوبر كانت نتيجة لفشل في الانذار المبكر وأن المخابرات العسكرية الاسرائيلية فشلت لأنها لم تقدم الانذار المبكر المطلوب وبالتالي فهي مسئولة مسئولية مباشرة عن الانتصار المصري السوري في الحرب فالانذار المبكر يسمح بالتعبئة المنظمة لقوات الاحتياط كأساس راسخ في خطط دفاع الجيش الاسرائيلي وقد سقط هذا الأساس وبالتالي فشل الجيش الاسرائيلي في تنفيذ خططه الحربية وبخاصة لأنه يعتمد اعتمادا أساسيا على وحدات الاحتياط وانتشارها واستدعاء الاحتياط يعتمد على الانذار المبكر الذي لم يتم، فقد قضت لجنة اجرانات في أعقاب حرب يوم الغفران بأن المخابرات العسكرية «أمان» فشلت لأنها لم تقدم الانذار المبكر المطلوب ولذلك رأت اللجنة أن «أمان» مسئول بدرجة كبيرة عن النجاحات غير المتوقعة التي حققتها كل من مصر وسوريا خلال الأيام الأولى للحرب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *