تخيل يامؤمن أن يثق العالم فى قدرة مصر على استضافة وتأمين لمدة أسبوعين تقريبا وفود أكثر من 150 دولة و أكثر من 40 ألف مشارك في مؤتمر قمة المناخ COP 27 في شرم الشيخ

عبدالجواد ابراهيم

#العمق_نيوز
– وتخيل أن يجتمع على أرضك قادة وزعماء وأمراء وملوك من 197 دولة حول العالم،
– بالاضافه لأكثرمن 90 رئيسًا لمنظمات دوليه،
– تخيل يامؤمن أن هؤلاء الشخصيات القياديه و الهامه والمؤثره لن يكتفوا بالبقاء فى شرم الشيخ بل منهم كثيرون بدايه من القاده الى أصغر مشارك سينتقلون لزيارة معالم مصر السياحيه والأثريه فى بر مصر كله ؟
تخيل أن يجتمع كل هؤلاء الرؤساء لديك والعديد منهم سيبقى لأيام عدة

– الرئيس الأمريكي جو بايدن، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، و ريشي سوناك رئيس وزراء بريطانيا والمستشار الألماني أولاف شولتز، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، والرئيس البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا.

أيضاً عبد المجيد تبون رئيس الجزائر، وعبد اللطيف محمد جمال رشيد، رئيس جمهورية العراق، والشيخ محمد بن زايد بن سلطان آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، والرئيس محمود عباس، الرئيس الفلسطيني. ودينيس ساسو نغيسو رئيس الكونغو، والملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، ورشاد محمد علي العليمي رئيس الجمهورية اليمنية،
– و أيضا ويفيل جون تشارلز رامكالوان، رئيس سيشيل، وكلاوس فيرنر يوهانيس، رئيس رومانيا، ومحمد الشيخ الغزواني، رئيس موريتانيا، و أومارو سيسوكو إمبالو، رئيس غينيا – بيساو، و سامية سولو حسن، رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة.
وأيضا زوزانا كابوتوفا، رئيسة سلوفاكيا، وفوستين أرشانج تواديرا، رئيس جمهورية إفريقيا الوسطى، إيريس زيومارا كاسترو سارمينتو، رئيسةهندوراس،
– وأيضا فيليب جاسينتو نيوسي، رئيس موزمبيق، تانيتي ماماو، رئيس كيريباتي ويليام ك. روتو، رئيس كينيا، وألكسندر فوسيتش، رئيس صربيا إيجلز ليفيتس، رئيس لاتفيا، غوستافو فرانسيسكو بيترو أوريغو، رئيس كولومبيا
– و هاكايندي سامي هيشيليما، رئيس زامبيا، وإسماعيل عمر جيله، رئيس جيبوتي.
– كما يحضر المؤتمر بازوم محمد، رئيس النيجر، وإغنازيو كاسيس، رئيس سويسرا، وعلي بونغو أونديمبا، رئيس الجابون، وميلو ديوكانوفيتش، رئيس الجبل الأسود، والملك توبو السادس، رئيس تونغا، وسورانجيل صموئيل ويبس، رئيس بالاو، ونيكوس أناستاسيادس،رئيس قبرص،
– و أيضا بوروت باهور، رئيس سلوفينيا،
والله لو استطعت التخيل مايعنيه هذا سياسيا واقتصاديا وأمنيا ودعائيا فأكيد ستعرف قيمة بلدك .
– وبرضه أكيد حتعرف لماذا كان هذا الهجوم الضارى على اقامة هذه القمة فى مصر
تحيا جمهورية مصر العربيه