بقلم:وفاءالبسيوني
لقي” شابان “مصرعهما امس.الحمعه،بمدينة المطرية شمال” الدقهلية”فى حادثين منفصلين،أثناء سيره على الطريق انقلب التوك التوك الذي يستقله على طريق بحيرة المنزلة
وشاب.اخر.صدمته سيارة على طريق بحيرة المنزلة ما بين قريتي الشقولو والنسايمة
وشاب اخر توفي بعدما انحرف مقود القيادة بيده اثناء قيادته موتوسيكل وتسبب في إصابتة بنزيف في المخ وكسر بعظام الصدر
ويدعي”سعد، 22 عامًا ، مقيم قرية ميت عنتر،طلخا أمام مصنع السماد دائرة المركز ، اختل مقود القيادة بيده، مما أدى إلى انحرافه واصطدامه ببلدور الطريق وحدوث إصابته التي أودت بحياته، ولم يتهم أحدا بالتسبب في ذلك.
أكد تقرير مفتش الصحة أن سبب الوفاة هبوط حاد بالدورة الدموية والتنفسية نتيجة الإصابات التي لحقت به ولا توجد شبهة جنائية، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وجارى العرض على النيابة العامة
ولقي”كهربائي مالك مخزن إنارة، مصرعه صعقًا بالتيار الكهربائي، خلال توصيله أنوار كهربائية بحفل زفاف داخل قرية شنيسة التابعة “مركز.اجا”بمحافظة الدقهلية، وملامسة يده أحد الأسلاك،امس.الجمعه.14.يوليو.2023
وبالفحص وسؤال والده 70 عامًا بالمعاش ومقيم بذات القرية قرر حال عمل نجله بتوصيل أنوار كهربائية بأحد المنازل بقرية شنيسة دائرة المركز، لإقامة حفل عرس تلامست يده بأحد الأسلاك الكهربائية فصعقه التيار الكهربائى مما أدى إلى وفاته
وتوفي امس”طالب ثانوي مصرعه غرقا أثناء استحمامه في مياه البحر في مصيف”جمصة”محافظة الدقهلية، وتم انتشال الجثمان ونقله لمشرحة مستشفى جمصة تحت تصرف النيابة العامة.
وبسؤال عمه حمادة، 46 عاما، مقيم قرية 26 الحفير دائرة مركز الستاموني، قرر أنه حال قيام نجل شقيقه بالاستحمام بمياه بحر مصيف جمصة بمنطقة ابن لقمان دائرة القسم ولعدم إجادته السباحة جرفه التيار وتوفى غرقا.
ولقى شاب اخر”امس”يعيش بمفرده داخل مسكنه بمركز منية النصر محافظةالدقهلية،مصرعه وذلك بعدما أصيب بنزيف بالأنف ووفاته، وجرى نقل جثمانة لمشرحة مستشفى منية النصر تحت تصرف النيابة العامة.“أحمد .م.ا.م”، 37 عامًا،
حاصل على بكالوريوس نظم ومعلومات ومقيم بندر منية النصر، جثة هامدة، وبه اصابة عبارة عن نزيف بالأنف وكدمة بالوجه أعلى الحاجب الأيسر وآثار زرقة بالصدر واليدين.
وبسؤال والدته “70 عامًا، ربة منزل، ومقيمة بذات العنوان قررت بأن المتوفى مقيم بمفرده بشقه بالطابق الثاني بذات العقار سكنهم وحال توجهها له اليوم للاطمئنان عليه وتقديم الطعام له فوجئت به مسجى على وجهه بأرضية غرفة نومه، يرتدي ملابسة كامله،فقامت بمساعدة شقيقية بنقله الى المستشفى وتبين وفاته، ولم تتهم أحدا بالتسبب في ذلك
ومحمد عامًا،يبلغ من العمر 12 عامًا بقطع في فروة الرأس ونزيف في المخ، وذلك حال سيره مترجلًا بإحدى شوارع قرية الخضري التابعة لمركز منية النصر محافظة الدقهلية ،وذلك عقب سقوط قطعة حجرية من أحد المنازل المهجورة على رأسه وجرى نقله لمستشفى ميت سلسيل المركزي لتلقي العلاج.
وسؤال والدته 38 عامًا، ربة منزل ، ومقيمة بذات العنوان قررت أنها حال سير نجلها مترجلا بأحد شوارع قرية الخضري دائرة المركز سقط على رأسة قطعة حجرية من أحد المنازل المهجورة ” غير مأهولة بالسكان ” مما أدي إلى حدوث إصابته، ولم تتهم أحدا بالتسبب في ذلك
ولقيت”سيدة مجهولة الهوية في العقد الخامس من عمرها، مصرعها دهسًا أسفل قطار “المنصورة”المطرية، بالقرب من مدينة الجمالية، بمحافظة الدقهلية، ما تسبب في تحول جثتها لأشلاء، وتم نقلها لمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
كان يوم امس الجمعه به اكثر من حاد ث فيارب ارحمهم وصبر اهاليهم واسكنهم فسيح حناتك.
اللهم إني أخاف الموت على غفلة وأخاف الموت على معصية وأخاف ظلمة القبر، اللهم أهد قلبي واغفر لي وأحسن خاتمتي واقبضني في ساعة رضا، اللهم اهدني ثم اهدني ثم اهدني ثم خذني إليك.
يعد دعاء موت الفجأة، من الأدعية التي يبحث عنها الكثيرون، خاصة أن موت الغفلة قد يأتي للإنسان في أي وقت، مهما بلغ منزلة في الحياة الدنيا، وكل نفس ذائقة الموت لا محالة، ويأتي بلا مقدمات، دون أن يتعب الإنسان، أو يواجه الأمراض، أو يشعر بأنه دنا أجله، ويأتي موت الفجأة في أي سن وأي وقت ومكان.
وعن الرسول -صلى الله عليه وسلم- قال في دعاء موت الفجأة «اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك».
امين
امين
امين
«لا إله إلا الله الجليل الجبار، لا إله إلا الله الواحد القهار، لا إله إلا الله الكريم الستار، لا إله إلا الله الكبير المتعالي ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له إله واحد ربا وشاهد أحد وصمدا ونحن له مسلمون،
لا إله إلا الله وحده لا شريك له إله واحد ربا وشاهد أحد وصمدا ونحن له عابدون، لا إله إلا الله وحده لا شريك له إله واحد ربا وشاهد أحد وصمدا ونحن له قانتون، لا إله إلا الله وحده لا شريك له إله واحد ربا وشاهد أحد وصمدا ونحن له صابرون، لا إله إلا الله محمد رسول الله، اللهم إليك فوضت أمري وعليك توكلت يا أرحم الراحمين».
