كذبة سحقت شعوب على مر الزمان

بقلم الاعلامية /د.نورا الشناوى

 شعوب تسحق بكذبه واكبر المصائب بدأت فى العصر الحالى بكذبه تسمى (حقوق الانسان) وتنفضح مع اول مواجهه تساندها دولة عصمى يموت الانسان وندوى كلمة حقوق فما الداعى من اخذ حق ميت وابادة حق انسان على قيد الحياة

فمثلا الحال الراهن بغزة رغم انتهاكات القدس فالجميع مخطؤن فى التمييز العنصرى بين الناس لتفرقة كلمتها الامر ياسادة كالتالى.

المسلمون لهم الحق فى الدفاع عن بيت معظم من بيوت الله .

.الاقباط يدافعون عن القدس ..المجتمع الدولى من ديانات اخرى يدعى انه يدافع عن الانسانيه اين الانسانية وابسط حقوق الانسان الحفاظ على معتقداته ودينه وارضه .

الى متى سيظل العرب متخازلين حتى لو كان من طائفة فلسطينية تعاول منع الارهاب فما ذنب باقى الوطنيين

فما ذنب الاطفال وباقى الشعب الفلسطينى واخيرا وليس آخرا الدوافع الانسانية التى يجب مراعاتها الان من جميع جوانب القضيه يخص الجميع

ولم نستسنى احد او طاىفة او منظمة .. الحكاية حكاية دين وارض وعرض وانسانية ..الحكايه القدس.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *