تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن إسم الله تعالى ( التواب )
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن لغة القراّن الكريم
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يوجه تحية إجلال وتقدير لذوي الإحتياجات الخاصة
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي وجه كلمة مساء اليوم الثلاثاء في الإحتفالية السنوية بعيد الطفولة بالإسكندرية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينعي اللواء أسامة القاضي محافظ إلمنيا الأسبق وعضو الإتحاد
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يؤكد أن دعم ورعاية أصحاب الهمم واجب وطني
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن اليوم العالمي لذوي الهمم
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن خطر الإشاعة على الفرد والمجتمع.
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء رئيس وزراء جمهورية لاوس الديمقراطية الشعبية بذكرى اليوم الوطني
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء الشعب اليمني بمناسبة ذكرى عيد الجلاء
هبه الخولي / القاهرة
يتساءل الكثير عن الصم وكيف يتفاهمون؟ عن ماذا يتحدثون؟ هل هم مثلنا؟ بماذا يفكرون؟ هل في عقولهم عله؟ كيف يلتقون ويتفقون على موعد في مكان ما؟ انهم يضحكون على ماذا يضحكون؟ هل يفهمون ويستوعبون من خلال لغة الإشارة؟
تساؤلات كثيرة وحائرة نطرحها لنتعرف سوياً على الخصوصية اللغوية لأبنائنا الصم وبعض من معاناتهم، لنكون نحن صوتهم .
حول آليات التواصل مع الصم والبكم حاضر الأستاذ خالد محمد علي مدرب لغة الإشارة ثاني محاضرات المستوى الثاني من الورشة التدريبية لغة الإشارة الذي تنفذه الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين برئاسة الدكتورة منال علام بقصر ثقافة دمنهور للعاملين بإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي ، متناولاً الأرقام ووضعها في صور والدلالة عليها في شكل جمل مفيدة وتطويعها في إطار أساس مرئية تمتلك خصوصية مستقلة في نظامها .
وقياساً على ما تم سرده أوضح المحاضر أن اعتبار الرموز الإشارية التي تشكلها الأيدي هي ألفاظ يتم استقبالها عن طريق المشاهدة فإن شكلها وموقعها يشكّل تواصلا لفظيا على اعتبار أن أعين مستخدمي لغة الإشارة هي التي تسمع، كذلك يمكننا اعتبار أن هناك تواصلاً غير لفظي في لغة الإشارة يكون واضحاً وعنصراً رئيسياً في اكتمال عملية التواصل يتمثل بحركة الرمز الإشاري أثناء التحدث بلغة الإشارة، والسرعة والبطء والشدة والمكان، والموقع والتناسق والتناغم الحركي، مع التعبير والإيماء وهو بمثابة الأصوات غير اللفظية لتشكل رموز ذات دلالة ومعنى، كما يعتبر الرمز الإشاري لفظ (لفظ مرئي) يتم استقباله بصرياً، وُيفهم من خلال تحليله وفهم دلالته ومعناه الكامن فيه.
مع تطور لغة الإشارة، تستعير أحيانًا عناصر من اللغات المحكية، تمامًا كما تقترض جميع اللغات من اللغات الأخرى التي هي على اتصال بها.
تختلف لغات الإشارة في كيفية ومدى الاقتراض من اللغات المحكية. في العديد من لغات الإشارات، يمكن استخدام الأبجدية اليدوية (أصابع اليد) في الاتصالات الموقعة لاقتراض كلمة من لغة منطوقة، من خلال توضيح الحروف. هذا هو الأكثر استخداما للأسماء المناسبة من الناس والأماكن
السابق بوست
القادم بوست