تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رسائل هامة
- نهر الحُب ماذا يُقالُ عن حُبٍ
- ” المصادر الخارجية ” تساهم فى تنمية الأعمال الصغيرة الناشئة
- د عبد الواحد يؤكد : ” أن الحق فى تعليم وتعلم اهالينا الكبار أصبح مدخلا أساسيا للتنمية والتمكين الاقتصادى “
- الدوحة تتميز بأنها مدينة متعددة الثقافات
- “الهوية الوطنية وعمق الانتماء” ضمن مبادرة بداية لبناء الإنسان بإعلام السويس
- حابي للاستثمار والتسويق الرياضي تشارك بالمؤتمر الأول للفرص الاستثمارية برعاية وزارة الشباب والرياضة
- منال إبراهيم : جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية شاهد حي على رؤية تنموية ثاقبة
- أكاديمية ناصر تشهد ختام المجموعة الثانية والعشرين من الاستراتيجية والأمن القومي
- وسط أجواء حماسية … محافظ البحيرة والسفير الهولندي يفتتحان ملعب مركز شباب بلقطر الشرقية ويشهدان مباراة كرة قدم نسائية
تقرير الدكتورة/ نادية حلمى
الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية- أستاذ مساعد العلوم السياسية جامعة بنى سويف… والمحللة الإستخباراتية
يعد هذا أخطر تحليل والمهداة لجهازى المخابرات الصينى (وزارة أمن الدولة الصينية) MSS وجهاز المخابرات الروسى KGB وكل أجهزة الإستخبارات المصرية والعربية… سيزلزل جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية ولن يتوقعوه منى أبداً لقبولى دخول التحدى معهم لفكى جميع شفراته بدقة شديدة ومتناهية وجهد عقلى شاق نتيجة لغبائهم التام فى مواجهتى… وهو: تحديدى الدقيق والتام لأماكن تدريب التنظيم العسكرى الإرهابى السرى لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية المحظورة… بأسماء ضباط الموساد الإسرائيلى المتورطين فى تدريبهم
ووضعى خطة محكمة ودقيقة لكافة أجهزة الإستخبارات العربية للسيطرة على لعبة وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية وجهاز الموساد الإسرائيلى لتقسيم المنطقة وإقامة حلمهم المريض للشرق الأوسط الجديد عبر إشاعة الفوضى ونشر الإنحلال وتشويه الدين والأخلاق والهوية
كان بداخلى إندهاش غريب عن سبب إحاطتى الشديدة بهذا الكم الهائل من العسكريين ورجال الأمن منذ سنوات طويلة بدون سابق معرفة بينى وبينهم، كما لم أعد أعلم السبب وراء إرسال كل هؤلاء العسكريين وعدد من الأكاديميين والباحثين وهذا الرجل الخليجى الذى قابلته فى العاصمة الصينية بكين فى عام ٢٠١٩ تحديداً لفيديو لباحثة وأكاديمية مصرية معروفة، وهى تتحدث عن الخطة المرتقبة لإسقاط مصر والمنطقة وتقسيمهم المرتقب لعدة دويلات صغيرة متناحرة… نعم لقد أحاطنى الجميع منذ لحظة صدور هذا الفيديو الذى يتحدث عن قرب إسقاط مصر به للتأكيد عن قرب خطة إسقاط مصر والمنطقة لعدة دويلات صغيرة. والقصة تعود منذ تخرجى مباشرة من الجامعة بتوالى إتصالات شخصيات عسكرية وأمنية بى لإحاطتى علماً بأننى مسئولة منهم أمنياً وعسكرياً نظراً لإستهدافى من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية. نعم لقد حدثت جميع تلك الأحداث العجيبة فى حياتى منذ بداية تخرجى مباشرة. وكانت أول مرة فى حياتى كلها أذهب لمقر السفارة الأمريكية فى القاهرة وأنا فى سنواتى الجامعية الأخيرة من خلال دعوة إحدى زملائى فى الجامعة لى لمقر مكتبة السفارة الأمريكية بداخل السفارة الأمريكية ذاتها لعمل إشتراك بداخلها لا تزيد قيمته عن ١٠ جنيهات مصرية فقط تجدد كل عامين وقمت وقتها بعمل إشتراك لى بالمكتبة ثم لوالدتى نظراً لضآلة وقلة قيمة مبلغ الإشتراك المدفوع. وأتذكر وقتها بداية سماعى لعبارة لعبة تغيير النظم المرتقب فى مصر والمنطقة بدون علم منى. ثم تعرضى عبر زملاء لى لإختبار الضحايا لصانع الضحايا الإسرائيلى والذى تحدثت عنه من قبل للبروفيسور الإسرائيلى صانع الضحايا لحساب جهاز الموساد الإسرائيلى “بيرنارد إسرائيل فيلدمان”، والذى نشرت تفاصيل عنه من قبل.
لقد حدثت كل تلك الأحداث كاملة فى حياتى عقب تخرجى مباشرةً من الجامعة وتوعد أستاذى لى بأننى سأكون فى نظر القانون والدولة مجنونة رسمياً ولن يصدقنى أحد على الإطلاق، وذلك حتى لحظة توالى تعرضى لأحداث مفزعة ومخيفة فى حياتى كلها منذ بدء تخرجى مباشرةً من الجامعة ثم إحاطتى الشديدة بدون تركى لحظة واحدة فقط من قبل شخصيات أمنية وعسكرية بعضها معروفة للغاية بيننا، وهى تحدثنى جميعها عن أن إتصالهم بى لحمايتى من جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية نظراً لإستهدافى من جانبهم، ورغم عدم تصديقى لكل ما حدث وما يحدث حولى، إلا أنه قد بدأت لذلك مؤشرات عديدة وصادمة، واليوم أحاول أن أثبتها لكم وبالدليل فى مواجهة واشنطن وتل أبيب لإستهدافهم لأمن وطنى والمنطقة كاملة، ولا أعلم أسباب الزج بى فى تلك القضية الخطيرة منذ سنواتى الجامعية الأخيرة عبر أستاذى السابق الإشارة إليه، والذى حرص على تقريب زملاء لى تدور رسائلهم العلمية المثبتة والمسجلة رسمياً فى جامعاتنا المصرية بشكل دقيق عن لعبة تغيير النظم وإسقاط النظم الإستبدادية، وتركيزهم الدائم معى حول الإسقاط الدموى العنيف لتلك النظم السياسية الإستبدادية.
واليوم أحاول أن أضع أمامكم وبالأدلة القاطعة والمثبتة وبالتواريخ أيضاً كذلك عن تتبعى إستخباراتياً من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية بمساعدة شخصيات أمنية وعسكرية بيننا، أبلغتنى منذ بداية أول يوم لتخرجى من الجامعة بإستهدافى من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية، من خلال:
١) دعوة رئيس تحرير إحدى المواقع العالمية المشهورة وهو “موقع أوسلو تايمز النرويجية” على وجه التحديد، عبر إيميل مرسل لى فى عام ٢٠١٢ تحديداً – وأرفقه لأول مرة لسيادتكم – للتأكيد على صدق كلامى، لكتابة تحليل حول: نادية… أكتبى لنا تحليلاً حول كيف يلعب معكم الموساد الإسرائيلى فى مصر والمنطقة؟ ثم طلبه الغريب الموجه رسمياً لى عبر الإيميل المرفق لسيادتكم أيضاً عن: إكتبى لنا تصور حول العلاقة بين وكالات الموساد الإسرائيلى والدول الراعية للإرهاب فى المنطقة؟
٢) ويبقى الأمر الأخطر حول فهمى التام لكيفية إسقاط النظم وتقسيم مصر والمنطقة كلها لعدة دويلات بشكل دموى عنيف عملياً وتطبيقياً، وذلك بعد شرح زملائى لى نظرياً من الموجهين ضدى وضد مصر والمنطقة إستخباراتياً هذا الجزء لى وفقاً لرسائلهم العلمية المثبتة وتوجيههم لى عبر أساتذة مقربين من الجانب الأمريكى، عبر ورود رسالة نصية على الواتس آب الخاص بى بدون سابق معرفة بيننا، من قبل شخص فلسطينى من عرب ٤٨ يدعى “وليد خسكيه”، وهو مدرب لعبة (كراف مغا) الإسرائيلية، والتى تعنى (القتال المباشر أو القتال بالإلتحام)، وهى مزيج من ألعاب الملاكمة والمصارعة وقتال الشوارع أو ما يعرف بإسم
Guerilla Wars
وتلك اللعبة مشهورة ومعروفة فى إسرائيل فقط عالمياً للتدريب على فنون قتال الشوارع، وكيفية إسقاط النظم وقيادة ثورات عبر إشاعة الفوضى بإتباع أسلوب حروب الشوارع، وهو ما تتفوق فيه إسرائيل مقارنةً بغيرها، نظراً لظروف إحتلالها لأراضى الغير، وتطويرها لأسلوب حروب وقتال الشوارع تحسباً لأى ضربات توجه لها أو لمواطنيها عبر الفلسطينيين والمواطنين العرب الغاضبين.
٣) وبعد وصول رسالة من المدرب الفلسطينى “وليد خسكيه” من عرب ٤٨ لى على الواتس آب لتعريفى بنفسه وبقدراته القتالية عبر لعبة “كراف مغا” القتالية وإرسال صور فى تدريبات قتالية له. أخبرنى بأن رئيسه فى أكاديمية التدريب الأمنية، وإسمه “ديفيد ميرزا”، وهو معروف عالمياً كواحد من أفضل مديرى الأكاديميات الأمنية حول العالم كله يرغب فى التعرف على والحديث معى فى أمر هام، لذا أرسله لى كمساعد له فى المقام الأول للإستئذان، فأذنت له لفهم ما يدور ولماذا يطلب التعرف على رغم عدم تشابه تخصصاتنا وظروفنا.
٤) بعدها كتب لى “ديفيد ميرزا” رسالة على الواتس آب، وأعقبها إرسال مئات الفيديوهات الحية الحقيقية لى، كى يخبرنى فقط ويوصل لى رسالة محددة ودقيقة، مفادها: “أن مهمته الأساسية الآن، هى قيادة هؤلاء الشباب الواعى العرب المتطلع للتغيير والديمقراطية ولحياة أفضل نحو تحقيق أهدافهم من أجل عالم أفضل لنا جميعاً”.
٥) والشئ الأغرب بالنسبة لى ولكم، هو تواصل عدد من العسكريين والمشتغلين بقطاع الأمن من مصر وبلدان المنطقة معى بدون سابق معرفة بيننا على الإطلاق، لإخطارى فقط أنهم من طرف “ديفيد ميرزا”، وبأنهم يعملون معه وتحت إشرافه من أجل تغيير المنطقة والتطلع لمستقبل أفضل لأبنائنا… ومازلت أحتفظ بأسماء وأرقام عدداً منهم، وكلهم من العسكريين ورجال الأمن
٦) وطبعاً كان هناك ضابط مصرى أخبرنى أنه مسؤول عنى أمنياً وإستخباراتياً لحمايتى من جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية لإستهدافهم لى، وكنت بالفعل أذهب رسمياً لمقابلته، وأخبرته بكل ما يدور ويحدث من قبل “ديفيد ميرزا” ومئات الفيديوهات التى يرسلها لى لتدريب شباب وعسكريين ورجال أمن عرب ومصريين فيما يشبه إعداد “ميليشيات وتنظيمات عسكرية موازية” وطلبت منه إبلاغ أعلى الجهات والمستويات فى الدولة المصرية نظراً لخطورة الموضوع، بوجود عسكريين مصريين وتوانسة وخليجيين ومن كل الجنسيات العربية يتدربون تحت إشراف مباشر من “ديفيد ميرزا” لإعدادهم لصناعة التغيير فى المنطقة وإعلانهم جميعاً قبولهم التحدى فى تلك المهمة تحت إشرافه. وهو ما يثير علامات إستفهام عديدة حول ما يدور؟ ولماذا تواصل معى تحديداً لإخبارى بذلك.
٧) ويبقى الأمر الأخطر عندى، هو أن جميع هؤلاء العسكريين المتدربين تحت إشراف “ديفيد ميرزا” قد أرسلوا لى الفيديو الشهير لنفس الباحثة والأكاديمية المصرية المعروفة وهى تتحدث عن قرب تقسيم مصر والمنطقة. وهو الأمر الذى أبلغت به الضابط الذى أخبرنى بمسؤوليته عنى لحمايتى من إسرائيل والأمريكان لإستهدافهم لى.
٨) وما أفزعنى حقاً بشأن هذا الضابط الحقيقى الذى أعلن مسئوليته عنى لتوجيهى ضد أى مخاطر، هو أنه فى نهاية المطاف أعلن إستخفافه بى وبجدوى فيديوهات تقسيم مصر والمنطقة المرسلة لى من طرف “ديفيد ميرزا” ورجاله. بل وقام بتهديدى بأن أنسى ما حدث وبأن قتلى سيكون هو ثمن تفوهى بما رأيت وشاهدت، وبأنه يحذرنى عن طريق “ديفيد ميرزا” ذاته، بأن حياتى ستكون هى الثمن الحقيقى لو تحدثت بوجود تنظيمات عسكرية سرية موازية يتم إعدادها لإسقاط مصر والمنطقة وتقسيمها.
٩) وما أؤكد عليه يا شعب مصر العظيم، هو أننى كنت أذهب لمقر رسمى لمقابلة هذا الضابط الحقيقى المعروف الذى إتصل بى للتأكيد على إستهدافى وتكليفه مباشرةً بحمايتى من أى مخاطر. ولم أفهم لماذا هددنى بالقتل والإغتيال وبإنهاء حياتى لو تحدثت عن الجيش العسكرى الموازى ل “ديفيد ميرزا” وتدريبه لعسكريين مصريين وعرب. وأنا هنا أحتفظ بإسم وبيانات هذا الضابط الحقيقى المعروف، للتأكيد على إبلاغه من عدمه لما كتبته من تقارير وحللته وحدثته له، بشأن وجود تنظيمات عسكرية سرية موازية من عسكريين ورجال أمن مصريين وعرب يتم إعدادها فى الخارج، وتحديداً فى أكاديمية “ديفيد ميرزا” العسكرية.
١٠) وفى خضم هذه الأحداث، كانت أول مرة تحديداً أدخل أكاديمية عسكرية لمناقشة موضوع زمالة عن إسرائيل، وتحديداً العلاقات الصينية الإسرائيلية فى عام ٢٠١٨ على ما أتذكر، وكانت تحوى نفس أفكارى عن يهود الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى ومطالبتى وزارة الدفاع الصينية بمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطردهم منها، وغيرها.
١١) وما أدهشنى يا سادة هو تخصيص هذا الباحث الذى ناقشت رسالته داخل الأكاديمية العسكرية صاحب موضوع الزمالة لجزء من رسالته العلمية عن إسرائيل عن لعبة “كراف مغا القتالية الإسرائيلية”، ومحاولته لفت إنتباهى لأكاديمية “ديفيد ميرزا العسكرية الأمنية” كأقوى أكاديمية عسكرية وأمنية فى العالم للتدريب على حروب الشوارع القتالية.
١٢) وظهر لى خلال مناقشة هذا الباحث المصرى فى الأكاديمية العسكرية لزمالته عن إسرائيل والصين عدد من العسكريين ورجال الأمن، ومعظمهم من المقيمين فى أوروبا والخارج، للتعرف على بعد نهاية المناقشة، وهددنى أحدهم بغضب إسرائيل الهائل منى بسبب أطروحاتى وكتاباتى عن متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى، وغيرها من الموضوعات الحساسة التى تثير منى غضب الإسرائيليين، وهو الأمر الذى أدهشنى وأثار حياتى عن سبب دخولى لأول مرة داخل أكاديمية عسكرية ويتم إستهدافى بهذا الشكل وتوجيه تهديدات لى بغضب إسرائيل الهائل منى.
١٣) وظهرت خلال نفس مناقشة الباحث ورسالته عن إسرائيل عدد من زملائه الذين أتوا للتعرف على بعد المناقشة، والأخطر هو حديث أحدهم عن تدريبه عسكرياً فى أكاديمية “ديفيد ميرزا العسكرية الأمنية”. وهو الأمر الذى أفزعنى بشدة للتساؤل عن أسباب دعوتى لأكاديمية عسكرية وعن أسباب تداول إسم “ديفيد ميرزا” بداخلها.
١٤) وطبعاً فأنا قد أبلغت الضابط المسؤول عنى فى الملف الإسرائيلى والذى إتصل بى لتبليغى بمسؤوليته عنى لحمايتى من إسرائيل والأمريكان بكل ما حدث لى داخل الأكاديمية العسكرية بشكل دقيق وتام بأسماء وأرقام عدداً من تلك الشخصيات، فضلاً عن كافة الفيديوهات للتدريبات العسكرية لعسكريين ورجال أمن مصريين وعرب داخل أكاديمية “ديفيد ميرزا العسكرية الأمنية”، وكنت أترجاه بإيصال هذا الموضوع الخطير والحساس لأعلى الجهات فى الدولة المصرية، إلا أن ما حدث فى النهاية من هذا الضابط بتهديده لى بالتدمير والقتل لو تحدثت بإسم “ديفيد ميرزا” مرة أخرى، وبأن “ديفيد ميرزا” يهددنى بالتدمير والقتل لو تحدثت بكل ما حدث خلال دعوتى لمناقشة تلك الزمالة عن إسرائيل والصين داخل مقر تلك الأكاديمية العسكرية.
١٦) والأمر الخطير كذلك، هو سفر هذا الباحث المصرى الذى ناقشت رسالته عن إسرائيل داخل إحدى الأكاديميات العسكرية مباشرةً إلى أوروبا بعد مناقشتى له، والذى وصلتنى تهديدات من داخلها لى بإسم غصب إسرائيل منى، وبتدريب عدداً من زملاء نفس هذا الباحث المصرى فى الأكاديمية العسكرية الذين أتوا يومها للتعرف على من فئة العسكريين ورجال الأمن من قبل أكاديمية “ديفيد ميرزا العسكرية الأمنية”. وهو الأمر الذى يمكن ربطه بسفر هذا الباحث لأوروبا وبعلاقته بديفيد ميرزا وبتدريب هؤلاء العسكريين ورجال الأمن من داخل مقر أكاديمية ديفيد ميرزا العسكرية الأمنية وفروعها المنتشرة حول العالم.
١٥) وأنا هنا أصرخ للسيد وزير الدفاع والإنتاج الحربى المصرى الفريق أول/ محمد أحمد زكى والسيد اللواء/ عباس كامل رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، لفهم خطورة ما يحدث وما أتعرض له منذ عدة سنوات، وأتساءل عن أسباب تهديدى بالقتل والإغتيال والتدمير وبإنهاء حياتى من قبل ضابط مصرى فى مقر أمنى حقيقى تمت دعوتى إليه، لو تفوهت بإسم “ديفيد ميرزا” وتدريبه لعسكريين ورجال أمن مصريين وعرب لصناعة التحدى والتغيير فى الشرق الأوسط كله.
١٦) وهذا ما ينقلنى للجزء الثانى وبعد عدة سنوات من تلك الواقعة، بدعوتى لمناقشة عدة زمالات عسكرية أخرى، ثم أفاجئ من داخلها أى من داخل مقر الأكاديمية العسكرية التى تم دعوتى إليها، بوصول نفس فيديو تقسيم مصر والمنطقة لنفس تلك الأكاديمية والباحثة المصرية المعروفة لنا جميعاً. وأنا هنا أتساءل عن العلاقة بين دعوتى لمقر أكاديمية عسكرية وبين إرسال فيديوهات لى عن تقسيم مصر والمنطقة كلها لعدة دويلات صغيرة.
١٧) مع العلم، بأنه خلال تواجدى فى العاصمة الصينية بكين فى عام ٢٠١٩، عرفتنى سيدة مصرية تعمل بإحدى القنوات الفضائية الخليجية المعادية فى توجهاتها لمصر برجل خليجى من نفس تلك الدولة الخليجية نفسها التى تدير مقر تلك القناة الفضائية، وأحتفظ بكافة بياناته معى. وقبل دعوتى لمقار أكاديميات عسكرية لمناقشة رسائل زمالات عسكرية، أرسل لى نفس هذا الرجل الخليجى هذا الفيديو الدقيق لنفس تلك الأكاديمية والباحثة المصرية المعروفة وهى تتحدث فيه عن تقسيم مصر والمنطقة كلها لعدة دويلات صغيرة، ثم بعدها تمت دعوتى مباشرةً لمقر أكاديمية عسكرية، ومن داخلها أرسلت لى باحثتين، أحدهما متخصصة فى الشأن الإسرائيلى لنفس تلك الفيديو عن تقسيم مصر.
١٨) ثم مجئ باحث مصرى سجل رسالته العلمية معى عن إسرائيل فى شهر نوفمبر ٢٠٢٢ من العاصمة السويسرية جنيف، وتهديده لى بأننى سأكون مسئولة عن كل جرائم الموساد الإسرائيلى فى مصر والمنطقة كلها، بشأن تغيير وإسقاط النظم السياسية فى مصر والمنطقة كلها وهو يضحك. فما كان منى إلا إرسال تلغراف رسمى مثبت بالتاريخ فى شهر نوفمبر ٢٠٢٢ لجامعة هذا الباحث المصرى المسجل بها رسالته رسمياً عن إسرائيل، للإعتذار عن الإشراف عن رسالته العلمية عن إسرائيل… وذلك كدليل مثبت معى بشكل قاطع وتام بوصول تهديدات لى من طرف هذا الباحث المصرى الذى أتى لى من العاصمة السويسرية جنيف.
١٨) ومن هنا نربط بين تساؤل رئيس تحرير موقع أوسلو تايمز النرويجية بشأن: طلبه الدقيق منى كما أرسله لى بالإنجليزية والذى أرفقه كدليل مثبت لسيادتكم حول طلبه وتساؤله عن: كيف يلعب معنا الموساد الإسرائيلى فى مصر والمنطقة كلها، والدول التى ينشط بها جهاز الموساد الإسرائيلى كمصر والأردن ولبنان والعراق، وغيرها. ثم طلبه تقرير منى حول العلاقة بين جهاز الموساد الإسرائيلى والدول الراعية للإرهاب فى المنطقة؟ فما كان منى إلا الإعتذار فى نهاية المطاف لرئيس تحرير موقع أوسلو تايمز النرويجية فى عام ٢٠١٢ عن الإجابة عن تلك التساؤلات والتحليلات.
١٩) وهذا ما يصلنا بنقطة جوهرية وأخيرة للتساؤل حول العلاقة بين أكاديمية ديفيد ميرزا العسكرية الأمنية وفروعها المنتشرة حول العالم وتدريبها لعسكريين ورجال أمن مصريين وعرب ولعبة تغيير النظم السياسية فى مصر والمنطقة. لأن ذلك هو الجزء النظرى المسجل علمياً فى رسائل علمية لزملاء لى موجهين من قبل أساتذة لى على علاقات رسمية بالجانب الأمريكى، وتركيزهم معى حول الإسقاط الدموى العنيف لتلك النظم السياسية الإستبدادية كقطيعة بينهم وبين النظام السياسى العسكرى بقيادة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والضباط الأحرار فى مصر، بعد نجاح ثورة ١٩٥٢ فى مصر حتى الآن.
٢٠) وهذا يؤكد لنا جميعاً وبتشبيك كل تلك الخطوط مع بعضها البعض بوجود علاقة بين أكاديمية ديفيد ميرزا العسكرية الأمنية وفروعها المنتشرة حول العالم وبتدريبها لعسكريين ورجال أمن مصريين وعرب لصناعة التحدى والتغيير وفقاً لفيديوهات حقيقية موجودة وآلاف الصور الحقيقية الأخرى لنفس تلك الأكاديمية العسكرية وتساؤلات رئيس تحرير موقع صحيفة أوسلو تايمز النرويجية لى عن العلاقة بين جهاز الموساد الإسرائيلى والدول الراعية للإرهاب فى المنطقة؟ ثم بتقديم تلك السيدة المصرية فى عام ٢٠١٩ لى لرجل خليجى أرسل لى فيديو لباحثة وأكاديمية مصرية معروفة تتحدث عن قرب خطة إسقاط مصر والمنطقة كلها لعدة دويلات، ثم دعوتى لمقر أكاديمية عسكرية وأمنية زمالات وإرسال نفس هذا الفيديو لنفس تلك الأكاديمية والباحثة المصرية المعروفة من داخلها تتحدث عن قرب تقسيم مصر والمنطقة، ثم إرسال نفس هذا الفيديو لنفس تلك الأكاديمية والباحثة المصرية المعروفة وهى تتحدث عن قرب تقسيم مصر والمنطقة من قبل “ميرزا ديفيد” وكل العسكريين ورجال الأمن المصريين والعرب الذين عرفهم بى.
٢١) ثم التساؤل عن أسباب دعوتى لمقر حزب ذات طبيعة عسكرية من قبل شخص متخصص فى الشرق الأوسط، بدعوى أن دعوتى به إجبارية ولازمة بناءً على أوامر وتوجيهات عسكرية عليا. والأهم عندى تخصصه فى الشرق الأوسط، للتأكيد على قرب خطة الشرق الأوسط الجديد المعدة أمريكياً وإسرائيلياً لتقسيم مصر والمنطقة كلها لعدة دويلات لإقامة حلم إسرائيل من النيل حتى الفرات.
٢٢) ثم التساؤل الأخطر حول سبب إنزعاج هذا الضابط المصرى وتهديده لى بالإغتيال والقتل لو تحدثت وفتحت فمى بشأن “ديفيد ميرزا وتدريبه لعسكريين ورجال أمن مصريين وعرب لصناعة التحدى والتغيير فى مصر والشرق الأوسط كله”، ثم التساؤل عن هذا الإصرار على إرسال نفس هذا الفيديو لى بشأن قرب تقسيم مصر والمنطقة كلها.
٢٣) وأنا هنا أرسل لسيادتكم نص هذا الإيميل المرسل لى علنياً وتساؤله عن العلاقة بين جهاز الموساد الإسرائيلى والدول الراعية للإرهاب فى المنطقة. للتساؤل عن العلاقة بين وجود تدريبات عسكرية وأمنية لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية المحظورة وبين أكاديمية ديفيد ميرزا العسكرية الأمنية، وعن سبب تواصله معى منذ البداية وعن سبب تواصل هذا الضابط الحقيقى معى من الأساس ثم تهديده لى بالقتل والإغتيال وبإنهاء حياتى كلها لو تحدثت عن وجود تدريبات عسكرية وأمنية موازية للجيوش النظامية فى أكاديمية ديفيد ميرزا العسكرية الأمنية
ومن هنا فأنا أعتقد بأن كل ما يحدث مرتبط إرتباطاً وثيقاً مع بعضه البعض، بوجود مؤامرة كبرى لإقامة الشرق الأوسط الجديد، وإلصاق التهمة بدول على خلاف مع الولايات المتحدة الأمريكية والغرب كالصين وروسيا نظراً لتخصصى الدقيق فى الشأن السياسى الصينى. وما كان منى بعد كل ما حدث إلا تقديم إستقالتى من عضوية هذا الحزب ذو الطبيعة والصفة العسكرية ثم إرسالى تلغراف رسمى لطلب عدم دعوتى لأى مقار عسكرية مرة أخرى. بالنظر لجدية كل تلك التهديدات والتى أضعها علنياً أمام الرأى العام المصرى والدولى كله، لفهم حقيقة ما يحدث وللتحقيق الموسع مع أساتذتى وزملائى لفبركة وعمل تقرير جنون مزيف لى، لربط ذلك بكل ما يحدث من تحركات لعدم تصديق أحد لى.
وأعتقد الآن بوضوح الصورة كاملة أمام سيادتكم. وتلك هى باتت مهمتى الحقيقية دينياً وأخلاقياً ووطنياً وأكاديمياً لتوضيح الصورة كاملة أمام صناع القرار فى مصر والمنطقة والعالم العربى والإسلامى كله وأمام الرأى العام المصرى والمجتمع الدولى كله، لوضعى فى قلب لعبة إستخباراتية ذات طبيعة عسكرية وعالمية بدون أى فهم حقيقى منى لأسباب ذلك ولما يدور حولى وحولنا. وكلى ثقة ويقين أنها باتت تلك هى البداية الحقيقية والجادة لإنقاذ الأوطان.
السابق بوست