الشعب الفلسطينى الأعزل…والدين”اليهودي..نطالب”بالسلام

بقلم:وفاءالبسيوني

صمت المجتمع الدولى وتجاهله لحرب الإبادة التى يقوم بها جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطينى الأعزل،المشاهد “مرعبه”والدنيا تقوم ولا تقعد فى حال فقد أو خطف أو التعدي على شحص،

واليوم العالم يرى ويشاهد مجازر يقوم بها جيش الاحتلال ولا يتحرك أحد”

ونري”بيانات وتدخلات فى سياسات دول داخلية بشأن تقارير معلبة مسيسة مبنية على معلومات مغلوطة بشأن ملف حقوق الإنسان، هى بعيدة كل البعد عن أرض الواقع، والعالم يشاهد إسرائيل وهى تنتهك حقوق الإنسان بكل أشكاله

لماذا،موقف”حقوق الإنسان”ومن”يدافع”عن الفلسطينىن …..يدافع اطفالهم وموت الاطفال لن تنسي ويبقي السيناريو..الحقوق..ولا بد من القصاص
ويتوارثون..هذه الافكار.

والسؤال”متى سيظل الوضع هكذا ؟، إلا متى سيظل جيش الاحتلال يقتل الأطفال والشعب الأعزل فى غياب تام للمجتمع الدولي بكل شرائحه.

حرب التجويع

وحرب التجويع الإسرائيلية المفروضة على قطاع غزة المحاصر بلغت ذروتها، مع استمرار منع الإمدادات الغذائية وقصف المخابز وخزانات المياه

والشعب الفلسطينى”يستخدمون مياه البحر المالحه واعادته للشراب واحتياجاتهم اليوميه وبدون طعام ولا غداء

وتعمد إسرائيل تركيز هجماتها على المولدات الكهربائية ووحدات الطاقة الشمسية التي تعتمد عليها منشآت تجارية ومؤسسات مدنية تُعد الطعام مما يحد من قدرتها على مواصلة عملها

وبالرغم من ارسال المساعدات لا يستطيع هذه الاعداد توفير..الطعام والماوي..ايضا،ومعاناه وشكاوي لا تنتهي من الرجال والنساء والاطفال

نطالب بالسلام من كتاب ومثقفين وشعوب واطفال ونساء……………اين السلام.من 75 عاما..لم..تتوقف المعاناه…ولماذا

الدين”اليهودي”هل هذا ممارسه”الدين…سلام

وهي ديانة وطريقة حياة الشعب اليهودي؛ وتستمد اليهودية شرائعها وعقائدها الأساسية من التوراة،اليهودية هي ديانة إبراهيمية، توحيدية، تضم التقاليد

الروحية والثقافية والقانونية الجماعية للشعب اليهودي. وتستند في تعاليمها على التوراة كنصها التأسيسي

ومره.اخري

القانونية الجماعية للشعب اليهودي

التوراه

التَّوراة مجموعة من المعاني. يمكن أن تعني على وجه التحديد الكتب الخمسة الأولى من الكتاب المقدس العبري. هذا هو المعروف باسم التوراة المكتوبة. يمكن أن تعني أيضًا السرد المستمر من جميع الكتب الأربعة والعشرين، من سفر التكوين إلى نهاية التناخ.

لماذا….كل.الحرب…ضد”التوراه.فاين..السلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *