بتضافر الجهود إفطار 5000 صائم علي أطول مائدة بطول 3 كيلو متر بعنوان *جارك هو دارك*

الحدث الإجتماعي الترفيهي أطول مائدة إفطار في مدينة الشيخ زايد برعاية جهاز مدينة الشيخ زايد المهندس أحمد مصطفي وبحضور الأهالي والمجتمع المدني وعدد كبير من الشخصيات العامة و مجلس الأمناء والمجتمع المدني و قسم الشرطة والمرور والدفاع المدني والمنظمين و الرعاة والمتطوعيين لجهودهم المخلصة والقائمين علي صفحة يلا نغير زايد و الدكتورة مني بركات معاون رئيس الجهاز لجهودها البارزة في نجاح الحدث وصاحبة الفكرة الدكتورة سحر الحسيني وكيل مجلس الأمناء .قيادات جهاز مدينة الشيخ زايد والنائب عمرو القطامي عضو مجلس النواب والأستاذ أحمد رفعت أمين أمانة الشيخ زايد بحزب الشعب الجمهوري رجال يؤمنون بأن المسؤلية المجتمعية الزامية

شهر الفرحة كما وصفوة الاهالي خلال تجمعهم

فرحة وسعادة وسرور يكتسي وجوهم لما لاقوة من كرم ضيافة وحفاوة استقبال وترحيب حار

الكل يجلس سواسيةعلي مائدة طويلة تجمع التأخي و التعاطف لم يكن إفطارًا عاديا إنما كان مملؤ الفقرات الترفيهية والدينية والفنية حيث استضافوا قامات وشيوخ ونجوم تدخل البهجة والسرور على الجميع وتوزيع هدايا على الأطفال شهدت له الكثير من الجهات بانة الارقي والأكثر تنظيما والانقي

أكدت الدكتورة سحر الحسيني وكيل مجلس أمناء مدينة الشيخ زايد ورئيس مجلس أمناء مؤسسة أخلاق مصرية التي تهدف لخلق مجتمع إخلاقي يعتمد الضمير في تصرفاته ويسعى لبناء أمته بحكمة وإخلاص من خلال تقديم أنشطة تربوية وفنية وحملات تثقيف .

هي صاحبة فكرة أطول مائدة في الشيخ زايد شاركتنا الحلم وسعينا معاها لتحقيقة والحمد لله تحقق بفضل الجهود المخلصة في حب الوطن وصفت بأنها مايسترو الحفل وصاحبة الفكرة و تطبيقها

أكدوا سكان مدينة الشيخ زايد بالجيزة، أن أطول مائدة رمضانية في مصر للمرة الأولى في تاريخ المدينة، لتعزيز أواصر الصلة بين سكانها تحت هذا الشعار: “جارك هو دارك” وأنهم مسرورين بهذا الحدث القيم الذي ادخل البهجة والفرحة على قلوب الكثير

قال مصدر” إنه تم مد مائدة رمضانية بطول 1500 متر، في أحد شوارع المدينة المتسعة والرائقة.

اتسمت مائدة إفطار بالأناقة على كافة المستويات، بداية من نوعية المأكولات، وشكل المائدة، والمقاعد، والأنوار والزينة، وسط امتداد أخضر على جانبي الشارع الذي أقيمت فيه المائدة.

كما شهدت مائدة الشيخ زايد تنظيم بعض الفعاليات الدينية على هامش حفل الإفطار، حيث صعد إلى المسرح الذي تم إنشاؤه عند طرف المائدة بعض المشايخ لتوزيع الجوائز على حفظة مسابقة القرآن الكريم من الأطفال، قبيل رفع آذان المغرب.

تهدف المائدة في الأساس إلى التجم، وإذابة الجليد بين سكان المدن الجديدة، الذين افتقد كثير منهم جانب العلاقات الاجتماعية مع جيرانهم، بحسب وصف نهلة طارق إحدى أفراد اللجنة المنظمة.

اضافت الدكتورة دينا المنزلاوى الخبرة بوزارة العدل ورئيس لجنة الزراعة بحزب حماة الوطن : “كانت المائدة فرصة جيدة للالتقاء، بالنسبة لبعض الأسر التي لم يكن باستطاعتها مقابلة بعضها بمكان آخر، وخرجت المائدة بشكل لائق ومرضى ولم يكن هناك أي شكوى أو تكاسل من اي تنظيم أو إمدادات بل شهدت تراضي وتالف بين الجميع

أكدت المنزلاوى على مثل هذة الاحداث تزيد من ترابط والتحام فئات الشعب وتقوية اواصر المحبة حيث أسر بأكملها تواجدت بجانب بعضها البعض