رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يؤكد أن فلسطين جزء من الوطن الإسلامي الكبير

رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يؤكد أن فلسطين جزء من الوطن الإسلامي الكبير
بقلم / المفكر العربي الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
الرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك تايلور بالولايات المتحدة الأمريكية
الرئيس التنفيذي لجامعة بيرشام الدولية بأسبانيا
الرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بكمبوديا
الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بأمريكا
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس )
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
الرئيس الفخري للمنظمة العالمية للتضامن والصداقة والتسامح
مما لاشك فيه أن الاستيلاء على (غزَّة) معناه الاستيلاء على (طور سيناء)، معناه إبقاء مصر في مهب العواصف المجتاحة، معناه تمهيد العودة إليها من أيسر السبل.
إنَّ (فلسطين) جزء من الوطن الإسلامي الكبير، من صميم كيانه، ومن دعائم عمرانه، والسيطرة على (فلسطين) تفتح الطريق إلى القاهرة ودمشق وبغداد، بل إلى مكة والمدينة، فالتفكير في ترك شبر منها لليهود لا نسميه إلا كُفرًا بالإسلام، وجهلًا فاحشًا بطبيعة الكفاح بيننا وبين الاستعمار الغربي.
إنَّ الاستكانة وراء الحدود التي رسمها الاستعمار لتمزيق الإسلام، وأذكى من أجلها النزعات القومية الضيقة، هي خطر بالغ على المسلمين كأمة كبرى، أو أمة ممزعة موزعة تحت ألوان شتى من الحكومات.
على المسلمين من كل جنس، ومن كل لغة، أن يعلنوا على الاستعمار الحرب، وأن يناوشوا بكل ما يقع في أيديهم من أسلحة، وليضعوا نُصب أعينهم أنهم قاتلوا مرتين في حربين عالميتين إلى جانب حلفاء مخادعين، فلم يظفروا من قتالهم إلا بالغدر والخزي، وعادوا إلى أوطانهم المغلوبة صفر الأيدي من أي خير.
على المسلمين أن يختاروا بين أمرين لا ثالث لهما: إمَّا الصَّحوُ، وإمَّا الموت❝.
قد تكون صورة ‏تحتوي على النص '‏the of Cederation International Aras Arabe 净産の - اشاد الوطن الدولي العريي رئيس الإتحاد دكتور خالد عبد اللطيف‏'‏

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *