تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- نهر الحُب ماذا يُقالُ عن حُبٍ
- ” المصادر الخارجية ” تساهم فى تنمية الأعمال الصغيرة الناشئة
- د عبد الواحد يؤكد : ” أن الحق فى تعليم وتعلم اهالينا الكبار أصبح مدخلا أساسيا للتنمية والتمكين الاقتصادى “
- الدوحة تتميز بأنها مدينة متعددة الثقافات
- “الهوية الوطنية وعمق الانتماء” ضمن مبادرة بداية لبناء الإنسان بإعلام السويس
- حابي للاستثمار والتسويق الرياضي تشارك بالمؤتمر الأول للفرص الاستثمارية برعاية وزارة الشباب والرياضة
- منال إبراهيم : جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية شاهد حي على رؤية تنموية ثاقبة
- أكاديمية ناصر تشهد ختام المجموعة الثانية والعشرين من الاستراتيجية والأمن القومي
- وسط أجواء حماسية … محافظ البحيرة والسفير الهولندي يفتتحان ملعب مركز شباب بلقطر الشرقية ويشهدان مباراة كرة قدم نسائية
- حمايه يناشد محافظ قناووكيل وزاره الصحه بزياره مستشفي قناالعام
رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن الشيخ زايد اّل نهيان في ذكراه
بقلم \ الكاتب والمفكر العربي الدكتور خالد محمود عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
أمس السبت 2 نوفمبر ذكري رحيل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان أول رئيس لدولة الإمارات العربية المتحدة، إذ تولى مقاليد الحكم فى السادس من أغسطس 1966 في إمارة أبوظبي.
والواقع أن أهم المواقف الإنسانية للشيخ زايد خلال فترة حكمه، واهتمامه التي ظهرت بوضوح فى الأحداث الكبرى التى شهدتها بعض الدول.
– في 22 مارس 1969 قدم الشيخ زايد بن سلطان منحة قدرها ثلاثة ملايين ومائة وستون ألف دولار لجامعة أريزونا الأمريكية لإقامة مشروع تحلية مياه البحر، وبناء محطة كهرباء على جزيرة السعديات.
– الثاني من ديسمبر سنة 1971 تم الإعلان عن ميلاد كيان وحدوي سيتحول في سنوات قليلة إلى دولة اتحادية قوية ومؤثرة على الساحة الإقليمية والدولية، وفي نفس العام وبعد قيام الاتحاد تبرع صاحب السمو الشيخ زايد بمبلغ 50 ألف دولار أمريكي لدعم أنشطة منظمة اليونيسيف في برامجها الهادفة لمساعدة الطفولة.
في 17 يونيو عام 1971 أعلن عن تبرع الشيخ زايد بن سلطان بمبلغ 20 ألف دينار بحريني لدعم صمود غزة ضد الاحتلال الصهيوني.
– 7 فبراير 1972 قرر الشيخ زايد مساعدة اليمن بإنشاء إذاعة صنعاء والحكومة اليمنية.
وفى مارس من نفس العام تبرع بمبلغ وقدره 50 ألف دينار بحريني لإنشاء كلية الطب ومستشفى ناصر بمدينة ود مدني السودانية.
لا يَنْسَى التاريخ الموقف البطولى لآل نهيان وكلمته المدوية حين قال “النفط العربي ليس أغلى من الدم العربي” شعار كثيرا ما ردده العرب حرفيا على لسان صاحبه ولأكثر من ثلث قرن.
وفى 11 مارس 1974 قدم مليونا وسبعمائة وعشرة آلاف دولار لتكملة مشروع الإذاعة والتليفزيون في اليمن.
في 6 نوفمبر 1974 قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة دفعة مالية جديدة للبنك الإسلامي للتنمية بلغت 10 ملايين دينار إسلامي ليرتفع مجموع مساهمات الدولة في البنك إلى 110 ملايين دينار إسلامي.
في 11 فبراير 1976م قدم صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي العربي قرضين لدولة البحرين بقيمة 160 مليون درهم لتمويل المشروعات الكهربائية والصناعية بأمر من الشيخ زايد.
16 فبراير 1976م وبتوجيهات منه قرر مجلس الوزراء تقديم مساعدة عاجلة بقيمة 100 ألف دولار لمنكوبي الزلزال الذي ضرب بجواتيمالا.
– في 29 فبراير 1976م قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة قرضا بدون فوائد إلى منظمة اليونسكو تبلغ قيمته مليونين و400 ألف دولار.
– في 26 يونيو 1976م، منح صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي العربي قرضا بقيمة 40 مليون درهم لتمويل مشروعات إنمائية في بنجلاديش.
– فى سبتمبر 1976 حضر الشيخ زايد الاحتفال الذي أقيم بمناسبة وضع حجر الأساس لطريق صنعاء – مأرب، والذي بلغت تكاليف إنجازه 187 مليون ريال يمني على نفقة دولة الإمارات العربية المتحدة.
– في 22 ديسمبر 1976 قدم صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي العربي قرضا بقيمة 5،16 مليون درهم لمشروع التنمية الريفية في منطقة دارفور بغرب السودان.
في 17 فبراير 1982م تبرع الشيخ زايد بن سلطان بمبلغ وقدره 500 ألف دولار لمشروع مبنى الغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة في كراتشي.
– في 28 مارس من نفس العام منح صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي العربي قرضًا لمنظمة دول حوض نهر السنغال قيمته 259 مليون درهم.
في 10 أبريل 1982 وبتوجيهات منه أيضا قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة مساعدة عاجلة وقدرها 3 ملايين دولار لتخفيف آثار الفيضانات والسيول التي اجتاحت جمهورية اليمن.
– في 11 فبراير من عام 1990م تبرع زايد في الاحتفال التاريخي العالمي الذي أقيم في أسوان بجمهورية مصر العربية بمبلغ عشرين مليون دولار، وذلك لإحياء مكتبة الإسكندرية القديمة.
– في 16 مايو 1990 تبرع بنصف مليون دولار لدعم جمعية الصداقة بين الإمارات والصين.
– فى فبراير 1992 وقع صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي العربي في دمشق ثلاث اتفاقيات مع سوريا لتمويل ثلاثة مشاريع صناعية بقيمة 911 مليون درهم.
في 19 سبتمبر 1992 تبرعت دولة الإمارات العربية المتحدة بخمسة ملايين دولار لصندوق إغاثة الكوارث الأمريكي لمساعدة منكوبي وضحايا إعصار اندرو، الذي ضرب ولاية فلوريدا الأمريكية.
في 26 أبريل، 1993 تبرعت دولة الإمارات العربية المتحدة بعشرة ملايين دولار لمساعدة شعب البوسنة والهرسك على تجاوز محنته.
في 5 أكتوبر 1999 وصلت إلى الخرطوم طائرة الإغاثة الثانية لمساعدة المتضررين من الفيضانات التي اجتاحت ولاية دنقلا السودانية، وعلى متنها 40 طنًا من المساعدات الغذائية.