ملامح قصه مسجد “عبد الرحمن الداخل “عربي شجاع “من 1000 عام الي اليوم …حاكم الاندلس

كتبت:وفاء.البسيوني

عبد الرحمن الداخل بن معاوية بن هشام بن عبد الملك الأموي القرشي، والمعروف أيضًا في المصادر الأجنبية بلقب عبد الرحمن الأول

هذه فكره عن التاريخ.

أسس عبد الرحمن”الدوله الامويه”بالاندلس”عام 138 هـ،دخل الاندلس”وهي تتأجج بالنزاعات القبلية والتمردات على الولاة حيث قضى عبد الرحمن في فترة حكمه،

التي استمرت 33 عامًا، في إخماد الثورات المتكررة على حكمه في شتى أرجاء”الاندلس”تاركًا لخلفائه اماره استمرت لنحو 3قرون

والدوله الامويه مؤسسها “معاويه بن ابي سفيان”واتشالت وكان القائد اسمه السفاح وتم تاسيس الدوله” العباسيه بعد الدوله الامويه

وكانوا وقتئذ يؤمنون بالنبوءات والاحلام تحقيق.حلم.”ازاله بني اميه”،ويروي هكذا ايضا أن عم أبيه “الفارس مسلمه”والذي كان له باع طويل في علم الحدثان قد وصلته نبوءة تقول بأن عدواً سيأتي من الشرق ويقضي على الحكم،

إلا أن فتى أموياً سوف يتمكن من إقامته من جديد في بلاد الأندلس٬ وعندما نظر مسلمة إلى عبد الرحمن لأول مرة في رصافة هشام بعد وفاة أبيه رأى في وجهه العلامات التي تدل على أنه الأموي المقصود

  • اسس.عبد الرحمن الدولة الأموية في الأندلس عام 138 هـ، بعد أن فر من الشام إلى الأندلس في رحلة طويلة استمرت 6 سنوات، إثر سقوط الدولة الأموية في دمشق عام 132

وبعد نصره والنصر هو من عند الله

اخلاقه

كان فتي شجاع بطل ايمانه بالله والنصر،عندما طلب منه صاحب حاجه وهو يصلي قال له.اطلب مني.،ولكن

ليس امام الناس ليقولو ا انك محتاج حاجة

واشتري”نخله”ببيته وكان يقول لها انتي وحيده وانا وحيد

ويكتب فيها شعر ويحن الي اصله العربي

“واسرته تحكم من200 عام واكثر”،والي اليوم مسجد من حوالي 1000عام تم تحويله الي متحف كبير

مدخل المتحف رسومات اسلاميه حقيقيه،داخل المسـجد1300 عمود،وشكل المسجد بالقبه”العاديه”

وتم توسيعه بشراء”عبد الرحمن الداخل”كاتدرائيه بجواره مقابل اصلاح كل كنائس الاندلس

والي اليوم بها نافوره مياه يقال انها مكان الوضوء ،والحفاط علي حنفيه ميه نقيه للوضوء

والاسبان اضافوا لمسات به،وايضا والده جدد ووسع بالمسجد وايضا الحكام الدوله الجدد وعاش الي اليوم من 1000 عام

وبناءه فـــوق صخرة.(قرطبه)ومات”عبد الرحمن الداخل”بـــسريره ودفـــن بـــقرطبه.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *