موقع رئاسة الجمهورية : السيسي يطلقها مدويه الجولان أرض سوريه
موقع رئاسة الجمهورية : السيسي يطلقها مدويه الجولان أرض سوريه
السيسي يطلقها مدويه الجولان أرض سوريه
السيسي يطلق صواريخ الحق لأهل الباطل
السيسي : الجولان سوريه والحقوق الفلسطينيه غير قابله للمساومه
السيسي : كل الاراضى التى احتلت ١٩٦٧ اراضى عربيه محتله لا تفاوض فيها ولا استسلام
السيسي :مصر تدعم حل الدولتين وفقا لحدود ١٩٦٧ والقدس الشرقية عاصمة لفلسطين.
رويترز..الجنرال المصرى يؤكد موقفه الثابت ورفضه التام لصفقة القرن حتى بعد تعديلها.
ولما يطلع جورنال دوله الاحتلال يديعوت أحرنوت..وتقول مصر تقف حجر عثرة فى ملف حل الدولتين بل وأجبرت بعض الدول العربية على اتخاذ مواقفها .
ولما تطلع علينا يو إس إيه توداى وتقول ..نحن لانتفهم إستمرار معوناتنا لمصر وهى تقف أمام خططنا بل وتؤلب جميع الجيران العرب ولايعنينى ماجاء فى كامب ديفيد فقد فرغت من مضمونها والجيش المصرى بعتاده الثقيل وطائراته فى سيناء حتى الخط الأحمر..فلماذا المعونات.
ولما تطلع هيرالد تريبيون وتقول .. الجنرال المصرى يتخذ مواقف من أمريكا كعبد الناصر..
عاوز تعرف أصل الحكايه أيه تعالى معايا
لما يكون عندك رئيس فاهم وواعى و بيحرر القرار و الاراده السياسيه من الهيمنه و الغطرسه الصهيونيه يبقى لازم تكون عارف انك هتواجه حرب شرسه
خلى بالك
“”كل مابيزيد تمسكك بالارض ورئيسك بيزيد جنونهم””
هوا لما تطلع “واشنطن بوست وتقول : ديكتاتور مصر ليس صديقاً لأمريكا”
ولما تانى يوم تطلع علينا الـنـيويورك تايـمز بعنوان ” مـصــــر حـليف سـيء ” .. ..
عارف يعنى ايه ان امريكا تقول “يجب ان تكون المساعدة الأمريكية إلى مصر مرتبطه بهيكلة الجيش المصرى، وتغيير عقيدته”
وعارف يعنى ايه ان امريكا تقول “إن الولايات المتحدة ليست بحاجة إلى رشوة مصر أو مكافأتها على علاقاتها مع إسرائيل”
خلى بالك معايا اوى فى النقطه دى
*أى اداره امريكية لا يمكن أن تتقبل أو حتى تتسامح مع وجود حاكم قوى مستقل فى الشرق الأوسط
*أمريكا ترى أن السيسى يمثل نفس الخطر الذى مثله عبدالناصر، فهو بطل شعبى يتمتع بأغلبية كاسحة وشخصية محبوبة، ومدعوم من القوات المسلحة والشرطة وأجهزة المخابرات.
*لازم نفهم ان الحملة علي مصر ستستمر بوصفها المعطلة لما يقولون انه الحل النهائي لقضية فلسطين وهو شبه الحل النهائي لقضية اليهود تحت زريعة “اعطوا ارضا بلا شعب لشعب بلا ارض”
*السيسى يمثل تهديداً خطيراً للمخططات الصهيونيه فى المنطقة، وعلشان كده الولايات المتحدة لا تستطيع أن تشعر بالارتياح مع وجود مثل هذا الشخص كرئيس لأكبر وأقوى دولة عربية
ركز معايا
-أزمة واشنطن مع من حكموا مصر بعد 30 يونيو هى أنها لا يمكنها أن تعطيهم أوامر على الرغم من أنها تمنحهم مساعدات.. لا توجد خيارات كثيرة أمام الولايات المتحدة سوى العمل مع أوروبا لمواصلة الضغط على القاهرة وفعلا مارست كل الضغوط لسقوط مصر
-تقدم مصر معناه اعادة التأثير علي المحيط المعادي لأسرائيل وتقويته بعد عملية أضعافه – حتى لو المحيط لن يدخل حرب ضد اسرائيل كفاية محاصرتهم في منطقة ضيقة وافشال الجدوى الاقتصادية والسياسية لوجود اسرائيل علي المستوى البعيد
“هاتوا أيديكم…وافتحوا قلوبكم…وانسوا أحقادكم وقفوا صفا واحدا ضد أعداء الأمة العربية أعداء الإنسانية…الذي أحرق مقدساتنا وسلبارضنا و عرضنا…هكذا سنبني مجداً ونحيي تراثاَ ونثأر لكرامة جرحت وحق اغتصب”
نقول للصهيونيه
«رفعتم مصر في عيون شعبها بكلامكم لعنان السماء،وستظل مصر ضد توجهات أمريكا في سوريا وليبيا وفلسطين، وعقيدة الجيش المصري لن تتغير، ومواقف مصر اللي مزعلاكم تزيدنا شرف».
«مذمتكم لمصر مدح لها، مصر حليف جيد في الحق لا الباطل».
خليك على يقين
المصريون سيحتفلون كثيرًا بعد سنوات من المعاناة، سنوات من الالم، سنوات من خيانة بعض العرب لهم، بعد سنوات انتصرت إرادة المصريين على ارادتهم المزيفة