تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رسائل هامة
- نهر الحُب ماذا يُقالُ عن حُبٍ
- ” المصادر الخارجية ” تساهم فى تنمية الأعمال الصغيرة الناشئة
- د عبد الواحد يؤكد : ” أن الحق فى تعليم وتعلم اهالينا الكبار أصبح مدخلا أساسيا للتنمية والتمكين الاقتصادى “
- الدوحة تتميز بأنها مدينة متعددة الثقافات
- “الهوية الوطنية وعمق الانتماء” ضمن مبادرة بداية لبناء الإنسان بإعلام السويس
- حابي للاستثمار والتسويق الرياضي تشارك بالمؤتمر الأول للفرص الاستثمارية برعاية وزارة الشباب والرياضة
- منال إبراهيم : جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية شاهد حي على رؤية تنموية ثاقبة
- أكاديمية ناصر تشهد ختام المجموعة الثانية والعشرين من الاستراتيجية والأمن القومي
- وسط أجواء حماسية … محافظ البحيرة والسفير الهولندي يفتتحان ملعب مركز شباب بلقطر الشرقية ويشهدان مباراة كرة قدم نسائية
مِصرُ الَّتي
بَرَعت في كُلِّ الفُنون
ونيلُها ما رأت
مِثلَهُ العيون
فهىَ للأشِقاءِ
مَوطِناً مُستَحسنا
ما علىَ الأرضِ
مِنه احسنا
يَحتَضِنُ الأشِقاءُ
مَشرَقاً ومَغرَبا
لا يشعُرُ فيه احدٌ
انَّه مُتَغَرِّبا
فإن كُنتُم علىَ سَفَرٍ
ومَرَرتُم به
فتَيَمَّموا مِنه صَعيداً طيِّبا
وإن ظَنَنَتُم اهلَهُ
ليسوا اهل جود
فارجِعوا إلى
ما سُطِّرَ قَبلَ الوجود
فجذورُنا في
قاعِ الأرضِ مَمدود
أوليس لنا اصلٌ
وتاريخٌ يحكي عَنَّنا
وهَبْ انَّهُ اندَثرَ
او قد فنا
فهُناكَ من تَغَنَّىَ
بذِكرِنا ودَنْدنا
اما خَرجَ مِن نسلِنا
مَن له نفسِ خِصالِ اجدادنا
فما للكونِ عنكِ
يا مِصرُ يوماً غِنا
أهرامَكِ تُضاهى
نَجم الشِّعرىَ فى السَّما
بقلم / ممدوح العيسوى
مصر