تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- التحالف المدنى لحقوق الإنسان يدين تحركات الميليشيات المسلحة فى سوريا
- مشروع تطوير التجارة وتنمية الصادرات في مصر يدعم مشاركة 39 شركة مصرية صغيرة ومتوسطة بمعرض “فوود آفريكا”
- تنفيذ الطرح العام والخاص للمصرف المتحد
- إنطلاق فاعليات “المؤتمر الدولي الرابع عشر للإتحاد العربي للتنمية المستدامة والبيئة ” بمقر جامعة الدول العربيه
- خداع بأسم الحب
- الفنانة عبير قهوجي : مسرحية “أكاديمية المواهب” تسطع في سماء الفن في عرضها الأول
- الملتقى الرابع لـ “بوابة المستثمر” يشهد تدشين بودكاست وتوقيع اتفاقيات استراتيجية
- من اجلك بقلم / صالح منصور
- البنك المركزي المصري ينضم لنظام الدفع والتسوية الإفريقي “PAPSS”
- بمناسبة الإحتفال باليوم العالمي لذوي الهمم … محافظ البحيرة ورئيس جامعة دمنهور يشهدان إحتفالية كبرى بمكتبة مصر العامة بدمنهور “قد التحدي”.. نماذج مضيئة من ذوي الهمم تقدم قصص نجاح ملهمة
كتب:محمد عبد الرؤوف
أهالي العبور تؤدي صلاة الجنازة على الطالبة يارا طارق بالصف الرابع الابتدائي بمدرسة عثمان بن عفان الرسمية للغات بمحافظة القليوبية، إثر إصابتها بأزمة قلبية مفاجئة حيث خرج الجثمان من مسجد الفاروق عمر بالحي الترفيهي، وسط حالة من الحزن لفراق الطفلة وانهيار أسرتها، وتأثر المشيعين نظرا لكونها المفاجئ.
حيث قدم مدير إدارة العبور التعليمة التعازي لأسرتها، وقال إن الطالبة توفت أمس بعد عودتها من المدرسة نافيًا ما تداوله البعض أنها توفيت بسبب امتحانات الشهر.
حيث أوضح حسن جمعة مدير المدرسة، أن الطفلة يارا طارق رشدي 11 عاما تلميذة بالصف الرابع الابتدائي تعرضت لأزمة قلبية مفاجئة أدت إلى وفاتها في منزلها، وليس داخل المدرسة.
تم تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لتلميذة بالصف الرابع الابتدائي وافتها المنية إثر تعرضها لأزمة قلبية بإحدى المدارس بمحافظة القليوبية، وأعربوا عن تأثرهم بوفاتها سائلين المولى عز وجل أن يسكنها فسيح جناته وأن يلهم أهلها الصبر والسلوان.
حيث نفت إدارة العبور التعليمية بمحافظة القليوبية، ما تداولته صفحات التواصل الاجتماعي على “الفيسبوك” حول وفاة الطالبة يارا طارق بالصف الرابع الابتدائي بمدرسة عثمان بن عفان الرسمية للغات بسبب تعنيف والدتها لها على ضعف أداءها في امتحانات شهر أكتوبر التي تجري حاليًا، مؤكدة عدم صحة هذه الأنباء.