العمق نيوز
جريدة أخبارية شاملة

القدس في عيون وقحه (عيد سعيد للأصول اليهودية)

0

القدس في عيون وقحه (عيد سعيد للأصول اليهودية)

كتب محمد عبد المجيد

القدس والأديان السماوية والحقيقية التاريخية – القدس واليهودية والقدس والمسيحية والقدس في الإسلام. أولا أنزل الله الدين اليهودي فعمل الشيطان على تفتيت هذا الدين حتى تم هدم الديانة اليهودية وسيطر عليها الماسونية العالمية وأنضم عليهم خونة الدين اليهودي كما هو في الإسلام اليوم وكذلك الدين المسيحي وسيطرت الماسونية على ثلاث خونة اليهود والإسلام والمسيحية انضموا إلى الماسونية العالمية ولكن ما زال بعض اليهود يقدسون القدس وتعلم ان الماسونية العالمية سيطرت على القدس وهم عباد الشيطان في بداية الأديان الذى انزله الله في جميع الأديان حتى استطاع وكسر بعض الأديان .

والأديان جميعها جريحة من القدس – القدس من القواعد الثلاثية للأديان – والدفاع عن القدس يحتاج الى أتحاد الأديان في مواجهة عباد الشيطان الملحدين الذين سيطروا على الدين اليهودي وأصبحوا يتحدثون باسمه وتحت راية اليهودية من أجل أن تصطدم اليهودية بالإسلام والمسيحية ضرب الأديان في بعضها البعض وضرب الدين الواحد في بعضة لأضعافه هكذا الآن يتم فهناك مملكة الشيطان داخل أمريكا تدير أمور الأديان في تحدى مع الله منذ أن انزل الله الشيطان وهو صاحب اكبر مملكة شيطانية تتواجد داخل أمريكا وأن إسرائيل أبناء الإدارة الماسونية إسرائيل ليست يهودية كما يدعون البعض من المسحيين والمسلمين انها الدولة الشيطانية الصهيونية والماسونية تغيير يتناسب مع تغيير أسماء وتتطور طبيعي مع الاديان – الماسونية لقب حديث وعباد الشيطان لقب قديم ايام تواجد بداية الأديان والصهيونية لقب يتوسط بين عباد الشيطان والماسونية
الأديان في مواجهة الشيطان – فالإرهاب اليوم لا يعرف للأديان جميعها اعتبار. لا المسلم الإرهابي يحترم الأديان ولا الإرهابي المسيحي ولا الإرهابي اليهودي (عيد سعيد ترامب أصلك مش يهودي ولا قيادات إسرائيل أصلهم يهودي إلا وصول اليهودية ليست هي من تحكم العالم ولو كانت الأصول اليهودية تحكم العالم ما اتى الله بالمسيحية ولا الإسلام – ولو ان المسيحية هي من تحكم العالم ما اصطدمت بالإسلام ولا تصطدم باليهودية ولكن الشيطان هو من يحكم العالم الان هو وعملاء الشيطان في الأديان .

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد