تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعزي العميد عبد الحميد سكران مفتش الأمن العام بالإسكندرية في وفاة والده
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعزي اللواء أحمد سكران مدير المباحث الجنائية بالبحيرة في وفاة والده .
- وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكول بين “هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية” و”المؤسسة العلاجية” لتبادل الخبرات ورفع كفاءة العاملين
- وزير قطاع الأعمال العام يستعرض مشروعات التطوير العقاري وتعظيم الاستفادة من أراضي شركة الإسكندرية للاستثمارات والتنمية العمرانية ويلتقى بساكني “جراند فيو سموح
- وزير الخارجية المصري يستقبل وزير الدولة البريطاني لشئون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
- وزير الرياضة يناقش آليات الحد من أمراض القلب والموت المفاجيء بالملاعب المصرية
- رئيس الوزراء المصري يتابع جهود فض التشابكات المالية بين عدد من الجهات
- وزارة الزراعة تطرح اللحوم في منافذها ب 270 جنيه وتواصل ضخ سلع ومستلزمات رمضان والعيد بأسعار مخفضة
- وزير العمل في إحتفالية منظمة العمل الدولية: مصر مُلتزمة بمعايير العمل الدولية..وحقوق المرأة مُصانة في “الجمهورية الجديدة” .
- مصر الخير توزع “17000 كرتونة مواد غذائية على الأسر الأولى بالرعاية بالبحيرة
كتب : حسام النوام
فيروس ماربورغ مرض من الأمراض الفيروسية الوخيمة والقادرة على الفتك بحامل الفيروس من الأشخاص وهوة من الفصيلة نفسها التي ينتمي إليها الفيروس المسبب لحمى الإيبولا النزفية.
ويظهر الفيروسان، تحت المجهر الإلكتروني، في شكل خيوط ممتدة تلتف لتشكّل أجساماً غريبة في بعض الأحيان، وتلك الخيوط هي التي استلهم منها اسم “فصيلة الفيروسات الخيطية”.
والجدير بالذكر أن هذين الفيروسين هما من أشدّ العوامل الممرضة المعروفة فوعة من ضمن ما يصيب البشر.
وهناك تشابه تام، من الناحية السريرية، بين حمى ماربورغ النزفية وحمى الإيبولا النزفية على الرغم من اختلاف الفيروسين المسبّبين لهما.
وكلاهما نادر، غير أنهما قادرين على إحداث فاشيات وخيمة تتسم بمعدلات إماتة مرتفعة.
وحتى الآن لا يوجد لقاح ولا علاج محدّد لمكافحة فيروس ماربورغ، ويجري الاضطلاع بدراسات إيكولوجية من أجل تحديد المستودع الطبيعي لحمى ماربوغ وحمى الإيبولا على حد سواء، وهناك بيانات تدل على أن الخفافيش تلعب دوراً في هذا الصدد، غير أنّه ما زال يتعيّن بذل جهود كبيرة للتمكن من تحديد الدورة الطبيعية لسراية المرض بشكل قاطع.
ويمكن للنسانيس نقل العدوى أيضاً، ولكنّها لا تعتبر من مستودعات المرض المعقولة، ذلك أنّ جميع الحيوانات الحاملة للعدوى تقريباً تموت بسرعة فائقة، مما لا يترك مجالاً لبقاء الفيروس وسرايته، والملاحظ أيضاً أن الإصابات البشرية تحدث بشكل متفرّق
القادم بوست