تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعزي المهندس أيمن حسين وكيل أول محافظ البنك المركزي في وفاة والدته .
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن النجاح
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن الأجواء الأسرية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينعي الأستاذ الدكتور قدري نخلة عضو الإتحاد
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينعي الفنان صلاح السعدني عضو الإتحاد
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء محافظ وشعب أسيوط بالعيد القومي للمحافظة
- عدد من الأميركيين تقدمو بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة
- رئيس قطاع الإعلام الداخلي يطمئن على سير العمل بمركزي النيل والإعلام بالدقهلية
- لاعب ليفربول يفجر مفاجأة: صلاح حاول الرحيل الصيف الماضي
- الإعلامي أحمد الشامخ: شعرت بسعادة غامرة لمشاركتي في مؤتمر ليب بالرياض
متابعة : أحمد طه عبد الشافي
أقدم “استوجرجي” ونجله على قتل عامل بسبب خلافات مادية بينهم وإشعال النيران في جثته بمحافظة القليوبية.
لم يكن “الاستورجي” ونجله يتخيلا وقت أن تملكهما الشيطان وقت ارتكاب الجرية، أن الأموال التي كانا يحاولان الحصول عليها من المجني عليه، ستقودهم لارتكاب جريمتهم البشعة التي ستقودهم إلى حبل المشنقة بدلا من الحصول على أموالهم.
أستورجي ينهي حياة شخص ويسرق متعلقاته الشخصية
بداية الجريمة كانت بقيام المتهم محمد . م.ح ا وشهرته “محمد أبو جبل” ،٢١ سنة – استرجي – ومقيم بقرية قرقشندة بمركز طوخ محافظة القليوبية ، وإبنه الطفل عبدالرحمن.م.ع ، 15 سنة، ومقيم قرقشندة، باستدراج المجني عليه محمد توحيد أحمد عبد الحميد محمد، لمنطقة نائية وخالية من السكان بسبب أموال موجودة في حوزة المجني عليه وطلبها الجاني منه لاستردادها، وحدثت مشاداو كلامية بينهما، أدت إلى إخراج المتهم الأول سلاح أبيض من ملابسه وطعن بها المجني عليه وساعدة نجله في هذا الغرض، وبعد قتله قاموا بإلقاء البنزين على الجثة وإحراقها.
وتضمن أمر الإحالة في القضية رقم ١٧٦٥١ لسنة ۲۰۲۱ جنايات طوخ المقيدة برقم ٩٦٦ لسنة ٢٠٢١ كلي شمال بنها، محمد . م.ح ا وشهرته “محمد أبو جبل” ،٢١ سنة – استورجي – ومقيم قرقشندة مركز طوخ محافظة القليوبية ، والطفل عبدالرحمن.م.ع ، 15 سنة، ومقيم قرقشندة ، قتلا المجني عليه محمد توحيد أحمد عبد الحميد محمد، عمدا مع سبق الإصرار، بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله وأعدا لذلك الغرض سلاح أبيض “سكين” وقاما باستدراجه إلى مكان ناء وما أن ظفرا به حتى أشهرا في وجهه السلاح الأبيض سالف البيان.
وقام المتهم الأول بطعنه عدة طعنات قاصدين من ذلك إزهاق روحه فأحدثا إصابته المبينة والموصوفة بتقرير الصفة التشريحية المرفق والتي أودت بحياته وعقب التأكد من قتله اتفقا على إخفاء معالم الجريمة وسكبا كمية من المواد المعجلة للاشتعال “بنزين” وإضرام النيران بالمجني عليه وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وتلتها جناية أخرى وهي أنه في ذات الزمان والمكان سالفي الذكر، سرقا المنقولات المبينة قدرا بالأوراق ( محفظة جلدية بها مبلغ مالي – بطاقة رقم قومي ) والمملوكة للمجني عليه سالف الذكر وكان ذلك بالطريق،العام حال حملهما سلاح أبيض ظاهرا محل الاتهام التالي وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
كما حازا وأحرزا أداء (مواد معجله للإشتعال ( مما تستعمل في الاعتداء علي الأشخاص بدون مبرر قانوني وبدون مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية، وحازا وأحرزا بغير ترخيص وبغير مسوع من ضرورة شخصية أو حرفية سلاح أبيض علي النحو المبين بالأوراق.
وتوصلت تحريات المباحث، إلى قيام المتهمان بارتكاب الواقعة عمدا مع سبق الإصرار بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتل المجني عليه وأعدا لذلك الغرض سلاح أبيض على إثر خلافات مالية فيما بينهم وقاما باستدراجه إلى مكانا نائياً وما أن ظفرا به حتى أشهرا في وجهه السلاح الأبيض أنف البيان وقاما بطعنه عدة طعنات قاصدين من ذلك إزهاق روحه فأحدثا إصابته المبينة والموصوفة بتقرير الصفة التشريحية المرفق والتي أودت بحياته وعقب التأكد من قتله اتفقا على إخفاء معالم الجريمة وقاموا بسرقة متعلقاته الشخص سكب كمية من المواد المعجلة للاشتعال “بنزين” واشتعال النيران بالمجني عليه.
وتم ضبط المتهمين وبمواجهتهما بما أسفرت عنه التحريات أقرا وأعترفا بارتكابها تفصيلاً وأرشد المتهم الأول عن السلاح المستخدم في ارتكاب الواقعة وكذا متعلقات المجني عليه.
الإعدام مصير الجاني
لتقرر محكمة جنايات بنها الدائرة السادسة، بإحالة أوراق الاستورجى لمفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعى في اعدامه.