تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يؤكد أن القرآن الكريم هو أعظم أسباب صلاح القلوب وشفائها.
- الجريدة الرسمية تنشر قرارًا جديدًا مهمًا لرئيس الوزراء
- فلسطيني الشاعر / محمد منصور
- انطلاق الموسم الثالث من مسابقة “إكس بيرفورم” في الرياض تحت شعار “سمع العالم صوتك”
- محافظ البحيرة ورئيس جامعة دمنهور يشهدان الجلسة الإفتتاحية لورشة عمل حول “المبيدات والصادرات الزراعية المصرية”
- عالم اللغويات الحاسوبية “ميتكوف” يشارك في مؤتمر “التنوع والدمج في عصر الإنسانية الرقمية”
- “سفير مملكة البحرين” في بروكسل يجري مباحثات مع وزير الدولة للشؤون الخارجية في مملكة الدنمارك
- اوبو تتعاون مع VENOM وتطلق عنان جهاز RENO 12F 5G مع نسخة الفلم الجديدة “الرقصة الأخيرة”
- مستشفى “المركز الطبي الدولي” تضع خطط استراتيجية تتماشى مع رؤية 2030
- “مصر لتأمينات الحياة” تحصل علي جائزة الابتكار عن حلول ILIS في جوائز كوروس 2024
متابعة – علاء حمدي
عقد مركز النيل للإعلام ببورسعيد بالتعاون مع مدرسة الخلفاء الراشدين الإعدادية بنون ندوة حول ” خطورة الألعاب الإليكترونية وحروب الجيل الرابع و أثرها على الشباب والمراهقين ” و ذلك بحضور الأستاذة سماح حامد مدير مركز النيل للإعلام و الدكتور محمد فاروق الأستاذ بكلية التربية النوعية جامعة بورسعيد و فضيلة الشيخ عبد الله أسامة واعظ بمنطقة وعظ بورسعيد الأزهرية و الأستاذة عبير السروى مديرة المدرسة و الأستاذة رانيا نعمان وكيلة المدرسة و الاستاذ محمد البرهامي مسئول البرامج بمركز النيل للاعلام و عدد من الطلبة و أعضاء هيئة التدريس .
و دار الحوار حول أهم الأسباب التي تدفع الطلبة لقضاء وقت طويل في الألعاب الإليكترونية وان الهدف هو تضييع الوقت بلا فائدة و تم طرح العديد من الإيجابيات و السلبيات لهذه الألعاب و ان ذلك يعد تحقيقا لأهداف حروب الجيل الرابع و الخامس التي تريد ان تنال من فكر الشباب و تهدر أوقاتهم ، إذ يُمكن قضاء الوقت المُستهلك في لعب هذه الألعاب بتأدية نشاطات تعود بالفائدة على الفرد، مثل زيادة النشاط الاجتماعي بتمضية الوقت مع العائلة والأصدقاء، أو زيادة الأوقات التي يتم بها ممارسة الأنشطة الترفيهية كالقيام بِلعب كرة القدم، أو تأدية المسؤوليات كالدراسة أو العمل، ويُمكن أيضاً تطوير مهارات شخصية تعود بالفائدة على الشخص ، وكثيرا ما تكون الألعاب الإلكترونية مشكلة كبيرة في حال تم استخدامها مِن قِبَل الفرد بشكل كبير ومُتكرِّر
حيث إن هذه الألعاب ستكون دافعًا لإهمال المسؤوليات الشخصيَّة، أو العائلية، أو التعليمية، في حين قد يتطوَّر حُب هذه الألعاب الإلكترونيَّة إلى إدمان، فَعِندَ مُحاولة توقيف الطفل عن استخدام هذه الألعاب سيُصاب بالحزن أو الانفعال الشديد، كما أنه قد يرغب بتمضية المزيد من الوقت في لعب هذه الألعاب، وسيفقد الاهتمام بالأنشطة التي كان مُهتماً بها في السابق وسيجدها غير مُمتعة على الإطلاق ، وتم التأكيد فى نهاية اللقاء أن جميع الأديان توصى بالحفاظ على الصحة والوقت و تطوير النفس و تنمية المهارات و الاجتهاد للوصول للهدف . .