تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- إختيار السيد محمد عبد القادر عبد الرحيم هزايمة عضوا باتحاد الوطن العربي الدولي
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينشر كلمة الرئيس عبــد الفتــاح السيســي خلال قمة “بريكس بلس”:
- اختيار المحامي الدكتور / عمر محمد الإبراهيم الخطايبة عضوا باتحاد الوطن العربي الدولي
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء الأستاذ شريف فتحي عضو الإتحاد مديرا لمديرية التربية والتعليم بالدقهلية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن فقه إنسانيات الإسلام
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء رئيس جمهورية زامبيا بذكرى إستقلال بلاده
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء بتعيين دولة السيد فيصل عاكف الفايز رئيسا لمجلس الأعيان بالمملكة الأردنية الهاشمية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء أعضاء مجلس الأعيان الجدد بالمملكة الأردنية الهاشمية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء مديري ووكلاء المديريات التعليمية الجدد
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعزي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في ضحايا الإرهاب بأنقرة
علاء حمدي
تناول مركز جسور للدراسات الاستراتيجية في أحدث اصداراته عدد من التوصيات المهمة والمثمرة في مجال العمل البرلماني ، وياتى هذا الاصدار كجزء من نشاطات وحدة الدراسات البرلمانية في دراسة وتحليل نشاطات المجالس المنتخبة وقراءة طبيعة تعاملها مع التشريعات المقترحة أو أدوات الرقابة علي السلطة التنفيذية واقتراح وسائل تطوير تلك الممارسات أو رفع وتطوير أداءات أصحابها وعلية تضمن هذا التقرير عدد من التوصيات من بينها:
ـ الحاجة الملحة والماسة لمعالجة القصور والخلل في أداءات معهد التدريب البرلماني باعتباره مؤسسة برلمانية نصت اللائحة علي ضرورة وجودها تعمل علي تطوير الأداءات البرلمانية وتقدم الدعم الدائم والتنوع للنواب سواء بتحليل أداءاتهم أو اقتراح البرامج العلاجية أو تيسير الحصول علي المعلومات والمعارف وتحسين الصياغات المرتبطة بالأدوار البرلمانية المختلفة لأعضاء المجالس النيابية .
ـ تعزيز مكاتب النواب بالباحثين وفرق العمل من أصحاب الخبرات والمهارات المرتبطة بالعمل النيابي لضمان الانتقال من العمل الفردي للأطر المؤسسية التي تعمل علي توفير الدعم المطلوب لعمل النائب وتنوب عنه في تطوير الأدوات البرلمانية .
ـ تعزيز بيئة عمل المركز البحثية ومراكز السياسات العامة وبيوت التفكير والمنظمات غير الحكومية باعتبارها معينات ودعائم حقيقية لتطوير العمل البرلماني سواء من خلال دراسة وتحليل المشكلات أو من خلال اقتراح البدائل والسياسات .
ـ إعادة النظر في بيئة عمل الأحزاب السياسية وتحليل أسباب الضعف والقصور في تواجدها المجتمعي أو إدارتها لهيئاتها البرلمانية ودعمها بالرؤى والدراسات القائمة علي انحيازاتها الفكرية والطبقية .
ـ الحاجة الملحة للسعي من أجل إقرار نظام انتخابي بديل للنظام المختلط الذي يجمع بين الفردي والقوائم المغلقة المطلقة الذي تري العديد من الدراسات والتحليلات المتعلقة بالسياسات العامة كونه المسئول الأول عن ضعف التركيبة البرلمانية والقصور الواضح في أداءات عناصرها .
السابق بوست