تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- “قتلها وحطها في شنطة سفر”.. لماذا تخلص عامل من زوجته بالهرم؟
- علاقة أثمة بطلها زميل الزنزانة تنتهي بحفلة تعذيب وجثة طفل في الفيوم
- “حملة بشبابها” تشارك في فعاليات المؤتمر العالمي للصحة والسكان والتنمية البشرية
- «سيناريو حقيقي لنهاية العالم».. باحث: الذكاء الاصطناعي أخطر من القنبلة النووية (فيديو)
- سلوت يؤكد غياب خماسي ليفربول أمام لايبزيج
- ما حقيقة تكريم الأميرة سلمى ابنة عاهل الأردن في «التصدي للصواريخ الإيرانية على إسرائيل»؟
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن توحيد الأسماء والصفات
- في إطار فعاليات المبادرة الرئاسية “بداية جديدة لبناء الإنسان”
- “معارض الوطنية وأدفانسيد كريشنز” يطلقان النسخة الثالثة من معرض ليفت سيتي اكسبو – الرياض ٢٠٢٤
- سفير الصومال يشيد بمواقف المملكة العربية السعودية الداعمة لمقديشيو
كتبت: سميرة نوح.
واجه مؤتمر الأويغور العالمي برئاسة دوريكون عائشة، موجة حادة من الانتقادات الواسعة من قبل المنظمات الحقوقية، بسبب إعلان مساندتهم للحتلال الإسرائيل في حربهم ضد حركة حماس في غزة.
واعتبرت المنظمات الحقوقية، أن تضامن مؤتمر الأويغور مع الاحتلال الإسرائيلي يُعد شكلاً من أشكال التواطؤ، مطالبة إياه باتخاذ موقف واضح وصريح يدين السياسات والممارسات الإسرائيلية غير المشروعة بحق الشعب الفلسطيني.
ودعت المنظمات الحقوقية المؤتمر إلى الالتزام بمبادئ حقوق الإنسان والقانون الدولي في تعامله مع قضايا الشعوب المضطهدة، مؤكدة أن الصمت حيال انتهاكات حقوق الإنسان يُعد مساهمة في استمرار الظلم والقمع.
وطالب ناشطون فلسطينيون عبر منصات التواصل الاجتماعي، مؤتمر الأويغور، بضرورة اتخاذ موقف أكثر جرأة يتناسب مع شعاراته في الدفاع حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية.
وكان مؤتمر الأويغور العالمي، أصدر بيانا أدان فيه الهجمات التي تشنها حماس ضد الإسرائيليين معربا عن شعوره بقلق عميق إزاء احتمال تصعيد الصراع والمزيد من الخسائر في الأرواح، مناشد المجتمع الدولي للتحرك بشكل عاجل لحماية أرواح المدنيين وإنشاء آلية فعالة لتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط.
جدير بالذكر أن حركة حماس أعلنت فجر يوم 7 أكتوبر 2023 بدء عملية “طوفان الأقصى” وقيامها بإطلاق أكثر من 5 آلاف صاروخ من قطاع غزة، كما نفذ المقاتلون الفلسطينيون عمليات نوعية حيث اقتحموا عددا من مستوطنات الغلاف واشتبكوا مع القوات الإسرائيلية وتسبب ذلك في وقوع قتلى وجرحى، وأسروا عددا من الجنود والمستوطنين، وسيطروا على آليات إسرائيلية.
وقوبلت “طوفان الأقصى” بعملية “السيوف الحديدية” الإسرائيلية، حيث شن قوات الاحتلال العديد من الغارات الغاشمة على قطاع غزة، حيث بلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي 7028 قتيلا بينهم 2913 طفلا و1709 نساء و397 مسنا، وأكثر من 16 ألف جريح في غزة، فقد قتل ما يزيد عن 1300 شخص بينهم 291 ضابطا وجنديا إسرائيليا.