تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس البرلمان العربي يدين تصريحات رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية في إيران
- تحت شعار( إيد فى إيد … هننجح أكيد ) مركز إعلام دمنهور ينظم ندوة توعوية حول (أهمية مشاركة الشباب في تفعيل المبادرات الرئاسية)
- الخطوط القطرية تطلق أول رحلة جوية في العالم على متن طائرة بوينغ 777 مُزوّدة بخدمة Starlink
- جامعة الوادي الجديد تحتفل بإطلاق مهرجان الأسر الطلابية الأول لعام ٢٠٢٥/٢٠٢٤
- “إكس بي لمستقبل الموسيقى” يصدر القائمة الأولى للمتحدثين في النسخة الرابعة للمؤتمر الأكبر من نوعه بالمنطقة
- سفير كازاخستان بالرياض يلتقي مدير عام صحيفة سهم لتعزيز التعاون الإعلامي
- “أكتوبر ٧٣ إرادة شعب” فى ملتقى الهناجر الثقافي الأحد المقبل ضمن احتفالات وزارة الثقافة بالنصر
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن غزوة خيبر
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن الهدى النبوى مع المسىء
- وزير الشباب والرياضة يبحث مع صندوق دعم الرياضة إنشاء مركز للتميز وتطوير الأداء الرياضي
رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن التجربة الفرنسية فى مجال علم اصول الفقه
بقلم \ المفكر العربي الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربى الدولى
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
الرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك تايلور بالولايات المتحدة الأمريكية
الرئيس التنفيذي لجامعة بيرشام الدولية بأسبانيا
الرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بكمبوديا
الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بأمريكا
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس )
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الشباب
مستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
كان المرجع الأساسي في التجربة الفرنسية لدراسة أصول الفقه هو دائرة المعارف الإسلامية، رغم أن كل المقالات المتعلقة بأصول الفقه كتبها علماء غير فرنسيين:
فمادة أصول، ومادة تقليد: كتبهما جوزيف شاخت، وهو مستشرق ألماني.
ومادة سنة وقياس: كتبهما المستشرق الهولندي فينسينك.
ومادة إجماع واجتهاد: كتبهما المستشرق ماكدونالد الأمريكي.
أما مادة قرآن: فقد كتبها المستشرق الدانماركي بوهل.
وأخيرًا فقد كتب جوينبول الهولندي موادَّ: استحسان واستصحاب واستصلاح، واعتمد الدارسون لعلم أصول الفقه في فرنسا على ترجمات مقدمة ابن خلدون، التي بدأها كاترمير في سنة 1858، ودسي سلان سنة 1861، وفانسان مونتي سنة 1970.
كذلك اعتمدوا على ترجمات لبعض الكتب التقليدية أو أجزاء منها:
وذلك مثل ترجمة كتاب الورقات لإمام الحرمين (ليون برشيه 1930).
وترجمة بعض أجزاء من الرسالة للإمام الشافعي (برانشفيك 1945).
وترجمة بعض رسائل أصولية لابن تيمية (لاوست 1939).
وترجمة كتاب الإجماع لأبي الحسين البصري (ماري برنارد 1971).
وهكذا ظهرت باللغة الفرنسية مقالات أو كتب أو بحوث تتعلق بعلم أصول الفقه، أهمها:
المدخل لدراسة الفقه الإسلامي (لويس مييو 1953).
أصول التشريع عند المغاربة (جاك برك 1944).
أصول الفقه الإسلامي (أوكتاف بل 1945).
سر تكوين الفقه وأصوله (بوسكيه 1947).
مطول الفقه الإسلامي (لينان دي بلفوند 1964).
طرق التفسير أو علم أصول الفقه (رسالة دكتوراه قدمها الدكتور حسن حنفي 1965).
المنطق القانوني (رسالة دكتوراه قدمها د. حسن عبدالرحمن سنة 1975).
دراسات في الفقه الإسلامي ومقالات عن المنطق القانوني في الإسلام (للدكتور شفيق شحاته).
بحث عن مصادر التشريع الإسلامي في عهد الخليفة عمر بن الخطاب (محمد الألفي 1968).
المصلحة في التشريع الإسلامي (رسالة قدمها د. عبدالمجيد الديباني في باريس سنة 1977).