تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء الأستاذ الدكتور طارق المحمدى
- رئيس جامعة طنطا يشارك بالمؤتمر العلمي السنوي لمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء
- محافظ_الإسكندرية وقائد قوات الدفاع الشعبي والعسكري يشهدان فعاليات برنامج التدريب العملي المشترك لمجابهة الأزمات والكوارث بالمحافظة “صقر ١٣٠”
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.
- النجمة دلال الصغيرة عن أغنية قيراط جدعنة : ردود الفعل فاقت توقعاتى
- سيرك “فانتزيا الإيطالى” يقدم أقوى برنامج بمدينة ٦ أكتوبر
- بي تك وبنك تنمية المهارات يرسخان شراكتهما طويلة الأمد لمواصلة جهود إثراء وتطوير الكفاءات البشرية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعزي الاستاذ رفعت سطيحه في وفاة السيدة الفاضلة والدته
- أول أكاديمية ضيافة جوية في مصر باعتماد 65 دولة آسيوية وأفريقية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي : نشعر بحزن عميق لتعرض الرئيس الإيراني والوفد المرافق له لحادث مروحية
كتبت//مرفت عبدالقادر احمد
اختلطت الأمور مجدداً على الرئيس الأميركي جو بايدن الساعي إلى ولاية ثانية في البيت الأبيض خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة في نوفمبر.
فقد اعتبر الرئيس الديمقراطي البالغ من العمر 81 عاماً، أثناء كلمة ألقاها أمس الثلاثاء في لاس فيغاس، حولالجهود التي بذلها من أجل تخفيض أسعار الأدوية، أن لندن وبرلين فضلا عن تورنتو مدناً فيالولايات المتحدة.
وقال في كلمته التي انتقد فيها أسعار الدواء سابقاً في البلاد:” إذا سافر الأميركيون إلى مدن غربية، فسيكون بمقدورهم شراء نفس الأدوية بسعر أرخص.”
ثم أردف قائلا:” دعونا نسافر بالطائرة إلى تورنتو أو برلين أو إلى لندن أو إلى روما أو أي مدينة رئيسية أخرى في أميركا،فستجدون أن سعر الأدوية أرخص بنسبة 40%”.
ليست أول مرة
وهذه المرة الثانية خلال أسبوع التي يرتكب فيها بايدن خطأ في المعلومات أو مجرد لسان في ما يتعلق بأميركا.
ففي خطاب ألقاه في ميلووكي الأسبوع الماضي، أعلن أن الولايات المتحدة لديها أدنى معدل تضخم “في أميركا”.
كما تفاخر خلال تصريحاته، بجهوده في خفض التضخم، الذي تراجع عن الأرقام القياسية عام 2022، لكنه لا يزال أعلى مما كان عليه عندما تولى منصبه في 2021.
وتعرض الرئيس الحالي لمواقف محرجة عديدة في السابق، مثل نسيان بعض أسماء المسؤولين الدوليين والمدن، أو ارتكاب أخطاء بروتوكولية، أو زلات لسان عند الحديث مع قادة من أنحاء العالم.
يشار إلى أن تلك الهفوات شكلت مادة دسمة لخصمه اللدود، دونالد ترامب الساعي بدوره إلى دخول البيت الأبيض مجدداً، لاسيما أن مسألة “التقدم بالعمر” باتت تشكل قضية مهمة في صلب المعارك الانتخابية الجارية.
القادم بوست