تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء اللواء محمد عمار مساعد وزير الداخلية لوسط الدلتا بذكرى ثورة 30 يونيو
- رئيس اتحاد الوطن العربى الدولى يتحدث عن آداب طالب الحديث
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء بالعيد ال54 لقوات الدفاع الجوي
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء رئيس الإتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية بالذكرى الحادية عشر لثورة يونيو كتب / محمود خالد محمود هنأ المفكر العربي الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين الرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك تايلور بالولايات المتحدة الأمريكية الرئيس التنفيذي لجامعة بيرشام الدولية بأسبانيا الرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بكمبوديا الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بأمريكا ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس ) الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية قائمة تحيا مصر الدكتور طلعت عبد القوي السيد عبد اللطيف رئيس الإتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية وعضو مجلس النواب بمناسبة حلول الذكري الحادية عشر لثورة 30 يونيو المجيدة هذا اليوم الأغر خرج الملايين من أبناء الشعب المصري العظيم منتفضا من أجل إستعادة هويته وإنقاذ البلاد من الفوضى والإنهيار ليملأ ميادين مصر المحروسة في مشهد حضاري شهد له العالم أجمع صانعا أعظم الثورات في العصر الحديث لتمارس الدولة هيبتها ودورها الوطني في بناء الحاضر وتأمين المستقبل . .ودعا مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف أن يحفظ مصر قلب العروبة والأمة العربية والإسلامية وكل شعوب العالم المحبة للسلام من كل مكروه
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء المهندس صلاح جنيدي عضو الإتحاد بزفاف نجله
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعزي الدكتور عبد الهادي المسعودي عضو الإتحاد في وفاة والدة السيدة الفاضلة حرمه
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يدين قراراً الحكومة الإسرائيلية المصادقة على شرعنة خمس بؤر إستيطانية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعزي جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية في وفاة والدته .
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء اللواء عادل جعفر مساعد الوزير للأمن الوطني بالذكرى الحادية عشر لثورة يونيو
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء رئيس مجلس النواب بالذكرى الحادية عشر لثورة يونيو
بقلم زينب مدكور عبد العزيز
لقد كان الجمال الأنثوي موضوعًا عالميًا وخالدًا في جميع أنحاء الثقافة الإنسانية، ويتجاوز المظهر الخارجي ليشمل الجوانب النفسية والاجتماعية والثقافية. ففي الأدب، كانت المرأة منذ فترة طويلة رمزًا للجمال والإلهام، حيث غالبًا ما يحتفل الشعر الرومانسي والروايات بجمالها كجزء لا يتجزأ من السرد. وبالمثل، في الفن، جسدت الأيقونات النسائية عبر العصور مفاهيم متنوعة للجمال، من المنحوتات المصرية القديمة إلى لوحات عصر النهضة. كما تختلف
معايير الجمال عبر الثقافات
حيث تقدس بعض المجتمعات الشخصيات الممتلئة كرمز للجمال والرخاء، بينما تفضل مجتمعات أخرى الأجسام النحيلة. على الرغم من هذه الاختلافات، يظل الجمال الأنثوي سمة تحظى بإعجاب عالمي، حيث تعبر كل ثقافة عن تقديرها الفريد واحتفالها بمعايير الجمال المتميزة.
الجمال الداخلي
أي مناقشة حول الجمال الأنثوي لن تكون مكتملة دون الاعتراف بالجمال الداخلي. إن صفات مثل الحكمة واللطف والقدرة على التواصل والتعاطف مع الآخرين تجعل المرأة جميلة بشكل فريد، جمال يتكثف مع مرور الوقت. يضيف الجمال الداخلي إشراقة لا لبس فيها تتحدى مرور الزمن.
جمال الروح
الجمال الأنثوي يمتد إلى ما هو أبعد من المظهر الجسدي، ليشمل جمال الروح. روح جميلة تشع طاقة إيجابية، تلهم من حولها. ويتجسد هذا النوع من الجمال في الابتسامات الصادقة والنظرات الرحيمة والقدرة على المثابرة بالحكمة. ففي عصرنا هذا ، أصبح الاستقلال والتمكين من معايير الجمال الأساسية. المرأة التي تحدد الأهداف، وتتخذ قراراتها بنفسها، وتساهم بشكل هادف في المجتمع تحظى بالاحترام والإعجاب، مما يزيد من جمالها. وتؤكد هذه الصفات على الدور الحيوي الذي تلعبه المرأة في تشكيل المجتمعات الحديثة.
وفي النهاية فإن الجمال الأنثوي هو مفهوم متعدد الأوجه يتجاوز المظهر الجسدي، ليشمل جمال الروح والعقل والشخصية. وهو يعكس مجموعة من القيم والمبادئ التي تجسدها المرأة وتعيش بها في حياتها اليومية. سواء في الأدب أو الفن أو الواقع، يظل الجمال الأنثوي مصدرًا لا ينضب للإلهام، ويتم الاحتفاء به عالميًا عبر الثقافات والأزمنة