التنمرواثاره السلبيه للدكتوره عفاف حماد
التنمر هو أسلوب سلبي بين الأطفال واحيانا البالغين بينهم وبين بعض وهو انتشار سلوك بين الطفل والطفل الأخر، وبين الرجل وزميله في العمل، وبين السيدة والاخرى، في العمل أو السكن او الشارع امثلة كثيرة ومتنوعة، بدأ يختلط بين الناس عن كون ظاهرة التنمر هي ذاتها النقد أم لا، ولكن يجب العلم أنه يوجد فروق كبيرة بين النقد والتنمر، والتي يتعرض الشخص مرارا وتكرارا الي أفعال خغير لائقة أو سلبية بين شخص وآخر أو أكثر من الأشخاص
يقول الباحث النرويجي دان أولويوس إن التنمر يحدث عندما يتعرض الشخص مرارًا وتكرارًا، إلى أفعال سلبية من جانب شخص أو أكثر من الأشخاص الآخرين، وأن الإجراءات السلبية تحدث عندما يتسبب شخص ما في إصابة أو الانزعاج من شخص آخر، من خلال الاتصال الجسدي، أو من خلال الكلمات أو بطرق أخرى.
تتضمن مبررات لإصدار هذا السلوك (التنمر) اختلافات في الطبقة الاجتماعية أو العرق أو الدين أو الجنس أو الميل الجنسي أو المظهر أو السلوك أو لغة الجسد أو الشخصية أو السمعة أو النسب أو القوة أو الحجم أو القدرة.
وهناك يقول الباحث النرويجي دان أولويوس إن التنمر يحدث عندما يتعرض الشخص مرارًا وتكرارًا، إلى أفعال سلبية من جانب شخص أو أكثر من الأشخاص الآخرين، وأن الإجراءات السلبية تحدث عندما يتسبب شخص ما في إصابة أو الانزعاج من شخص آخر، من خلال الاتصال الجسدي، أو من خلال الكلمات أو بطرق اخرى
وهناك بعض القصص الشائعة في التنمر فمثلا الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية كان يعانى منذ طفولته من التنمر علي لون البشرة السوداء واذناية الطويله واسمة الغريب ولا ينسي ماحدث له منذ الصغر وما كان سبب في تعب نفسيته ولكن عندما وصل الي رئاسه الولايات المتحده الامريكيه قام بالعديد من تنظيم المؤتمرات للقضاء علي ظاهرة التنمر وعلاجها لان التنمر هو سبب اساسي لتدمير نفسية مجتمع كامل