كتبت : ليلى فوزي
أشغلت مواقع وسائل التواصل الإجتماعي فى هذه الفترة حادث استشهاد الصحفية الفليسطينية شرين ابو عاقلة والتي استشهدت أثر هجوم صهيوني على مخيم جنين ليتحول وفاتها لفتن طائفية من بعض الشخصيات السياسية على مواقع التواصل الإجتماعي حول تلقيبها بالشهيدة والترحم عليها إعتقادا منهم أنهم هم من يحدد من الذي يترحم عليه ومن يلقب بشهيد وهم من له الحق فى التكفير أحاديث كثيرة كل تيار يختلف عن الأخر ومازالت الصراعات تشغل الجميع .
ولا ينظر أحد من الشخصيات الذين يشاركون ويقومون بالتعليق من وراء ذلك هم فقط يحاولون إثبات وجودهم من عدمه
من المستفاد من ذلك ومن وراء ذلك لا ينظر أحد الى هذا وبعضهم يحاول الوصول للشهره وكتابة أخبار وهمية من أجل الحصول على متابعين .
هل ستتطور الأحداث أم أن الشعوب العربية لا تهتم بتلك هذه الأمور وكأن شيئا لم يكن هذا ما ينتظره الجميع ولا أحد يسعى لتحرير الأراضي المحتلة قدر الحديث عنها .
من هي شرين أبو عاقلة