تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- بعد زلزال دمياط.. رئيس «البحوث الفلكية» يوجه رسالة حاسمة ردًا على توقعات «العالم الهولندي»
- عقب وصوله العاصمة السعودية لحضور اجتماعات “الوادا”…
- بيان هام وتصريحات أوليه للنائب محمد خالد القاضى معًا نبنى الوطن
- رسائل هامة
- نهر الحُب ماذا يُقالُ عن حُبٍ
- ” المصادر الخارجية ” تساهم فى تنمية الأعمال الصغيرة الناشئة
- د عبد الواحد يؤكد : ” أن الحق فى تعليم وتعلم اهالينا الكبار أصبح مدخلا أساسيا للتنمية والتمكين الاقتصادى “
- الدوحة تتميز بأنها مدينة متعددة الثقافات
- “الهوية الوطنية وعمق الانتماء” ضمن مبادرة بداية لبناء الإنسان بإعلام السويس
- حابي للاستثمار والتسويق الرياضي تشارك بالمؤتمر الأول للفرص الاستثمارية برعاية وزارة الشباب والرياضة
كتب :إبراهيم محمد
تتمتع بعدة مواهب إبداعية من حيث التخصص المهامالحيوي. حيث تعبر. من القلاقل في التخصص في التشخيص المبكر للمخ والأعصاب من خلال. الثورة الهائله في التكنولوجيا الحديثة من خلال تشخيص الامراض التي عادة لا يشكوي منها المريض باعتبارها اعراض عادية الا ان تخصصها يساعد علي الاطباء علي،وصف العلاج وحل المشكلة سواء،في تاثير، المرض علي المخ والأعصاب أو علي ثائر أجهزة الجسم. ولذلك يصفها الجميع بأنها ايقونة التشخيص المبكر للمخ والأعصاب لما لها خبرة علمية بارعة في،التخصص وخاصة انها دايما حريصة علي البحث والعلم من خلال. اطلاعها علي،الأبحاث العلمية في العالم وتعتبر وحدة التشخيص المبكر،للمخ والاعصاب بكلية طب القصر العينى الوحيدة علي، مستوي الجمهورية حبها للعلم والطب جعلها فريدة في مجالها من خلال تقديم الخدمات الطبية والعلمية للاطباء من خلال المحاضرات او الندوات الصحية التي تقدمها من أجل التوعية بضرورة التشخيص الدوري لمعرفة اسباب المرض وعلاجه قبل ظهورة
تعمل دائما علي تكريس كل جهدها في خدمة المرضي من خلالها عملها الذي يشهد لها القاصي والداني بالعلم والتفوق والدقة وخاصة في تخصصها لا تبخل علي الأطباء بعلمها فهي دائما تنادي بضرورة البحث في كل ما هو جديد في مجال التشخيص المبكر. لامراض المخ والأعصاب ترفع دائما شعار البحث عن كل ما هو جديد في الطب، أستطاعت خلال فترة وجيزة ان تكسب حب الجميع سواء من خلال عملها او تقديم المساعدات الطبية للمرضي والمحتاجين مما جعلها أيقونة العمل الطبي في المخ والأعصاب تكرس أغلب وقتها من أجل تقديم معلومة طبية مفيدة تكوين نقطة او بادرة امل في منع الاصابة او الانتكاسة الصحية للمرضي كل ذلك جعلها أيقونة الطب واستطاعت أن تحفر أسمها بأحرف ذهبية في هذا التخصص وذلك لما لها قبول وحب من الجميع من خلال تقديم المساعدات ورعايتها للمرضي تحرص دائما علي مشاركتها في المؤتمرات و الندوات العلمية و الطبية في،مصر،والعالم حيث لاقت انتشارا واسع داخل مصر وخارجها من خلال مشاركتها في المؤتمرات والندوات و تقديم محاضرات سواء في المجال الطبي والتشخيص المبكر البارعة فيه او من فرط استخدام أو الاستعمال الخاطئ للأدوية فضلا عن طريقة إدارتها للحوار تجذب العقل قبل القلب حريصة دائما علي تمثيل وطنها في أفضل صورة مشرفة محبوبة من الجميع منظمة دقيقة في كل اختياراتها فريدة للموضوعات التي تطرحها وتناقشها للحفاظ علي صحة الإنسان متواضعة الجميع يشهد لها بالتميز والتألق والموهبة في الطب هذا ما لمسته بنفسي من حب الناس لها سواء تقديم المعلومة الطبية او مراعاة ظروف المرضي تحرص علي تقديم التوعية الصحية السليمة هذه المبدعة تستحق أن نرفعلها القبعة لنشاطها الفريد وحرصها الدائم علي نشر التوعية الصحية في مختلف مشاركتها الخارجية أو الداخلية والتي استطاعت بفضل حبها وحرصها علي نشر العلم والطب جعلها ايقونه للعلم والطب أنها المصرية الدكتورة سالمة مرزوق استاذ، المخ والأعصاب والتشخيص المبكر بكلية طب القصر العينى المتأمل في كل أعمالها يجدها مبدعة من خلال علمها الغزير وثقافتها الواسعة في الطب والتوعية الصحية بحر من العلم والمعرفة في المخ والأعصاب والتشخيص المبكر
أستطاعت بعلمها الغزير وثقافتها الواسعة ان تجذب العقول والقلوب متفوقة علي نفسها حريصة علي بث رسائل للعالم من خلال مشاركتها لنشر ثقافة العلم والتوعية الصحية والتسامح وحب العلم والمعرفة من خلال إعمالها المتميزة
تأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة المشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب الجميع وتريد أن توصل رسالة تحث المجتمع من خلالها علي نشر ثقافة التوعية والتشخيص المبكر والعمل الخيري والتطوعي لأنها السبيل الوحيد للوقاية من الأمراض
وتقول إن الإبداع بكافة أشكاله يسهم إسهاما كبيرا في لم الشمل الدول ويساهم بشكل كبير في إثراءالحياة الصحية والاجتماعيةوالاقتصادية والعلمية والمعرفية والروحية والسياسية ويساهم في نشر السلام ويخلق الانتماء وحب الوطن لدى الأفراد تحرص دائما علي تمثيل بلدهاوالوطن العربي في أفضل صورة لتوصيل رسالة أن المرآة المصرية بصفة خاصةوالعربية بصفة عامة قادرة علي الوصول للعالمية في ظل تشجيع القيادة الرشيدة وأخيراوليس آخرا لا يسعني إلا أن أتقدم لها بكل الشكر والاحترام علي محاولاتها الجادة في بث روح التفاؤل من خلال محاضراتها التتوعوية في مجال الطب في نفوس الآخرين ودعوتهم جميعا للعمل والعلم والمعرفة من أجل رفعة وخدمة الوطن