السفير المصري في بوليفيا يقدم أوراق اعتماده إلى رئيس الجمهورية
السفير المصري في بوليفيا يقدم أوراق اعتماده إلى رئيس الجمهورية
كتب /
المفكر العربى الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
الرئيس التنفيذي لجامعة بيرشام الدولية بأسبانيا
الرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بكمبوديا
الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بأمريكا
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس )
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
ـــــــــــــــ
قدم السفير/ حاتم النشار أوراق اعتماده لرئيس بوليفيا “لويس أرسي كاتاكورا”، وذلك خلال مراسم الاستقبال التي تمت في القصر الرئاسي بالعاصمة لاباز، وبحضور وزيرة شئون رئاسة الجمهورية.
وقد نقل السفير المصري تحيات السيد رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي إلى نظيره البوليفي، مؤكداً على عمق العلاقات التي تجمع بين البلدين، حيث تمتد العلاقات الدبلوماسية لأكثر من 64 عاماً، منوهاً بالمستوى الذي وصلت إليه تلك العلاقات خلال السنوات الأخيرة. كما أعرب السفير المصري عن تطلعه خلال الفترة القادمة إلى مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية على كافة الأصعدة والعمل على تنميتها، وكذا بحث سبل فتح مجالات جديدة من التعاون.
ومن جانبه، أعرب الرئيس البوليفي عن ترحيبه بتولي سفير مصر مهام منصبه الجديد، وطلب نقل تحياته إلى السيد رئيس الجمهورية، معرباً عن تطلعه لمزيد من التعاون بين البلدين والتنسيق المشترك في المحافل الدولية. كما حرص الرئيس البوليفي خلال اللقاء على التعرف على تطورات الوضع الراهن في قطاع غزة، حيث قدم السفير المصري شرحاً لآخر تطورات الأوضاع، مستعرضاً ثوابت الموقف المصري سواء فيما يتعلق بالدفع نحو وقف كامل لإطلاق النار أو التأكيد على ضرورة نفاذ المساعدات الإنسانية.
هذا، وقد أشاد الرئيس البوليفي بالموقف المصري ودعمه للقضية الفلسطينية، داعياً إلى تكثيف جهود المجتمع الدولي للتعامل مع الكارثة الإنسانية التي يعيشها الشعب الفلسطيني، مع العمل على ضمان نفاذ المساعدات للقطاع، وتكثيف الضغط لإنهاء العدوان وحماية المدنيين ووقف التهجير.