تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رسائل هامة
- نهر الحُب ماذا يُقالُ عن حُبٍ
- ” المصادر الخارجية ” تساهم فى تنمية الأعمال الصغيرة الناشئة
- د عبد الواحد يؤكد : ” أن الحق فى تعليم وتعلم اهالينا الكبار أصبح مدخلا أساسيا للتنمية والتمكين الاقتصادى “
- الدوحة تتميز بأنها مدينة متعددة الثقافات
- “الهوية الوطنية وعمق الانتماء” ضمن مبادرة بداية لبناء الإنسان بإعلام السويس
- حابي للاستثمار والتسويق الرياضي تشارك بالمؤتمر الأول للفرص الاستثمارية برعاية وزارة الشباب والرياضة
- منال إبراهيم : جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية شاهد حي على رؤية تنموية ثاقبة
- أكاديمية ناصر تشهد ختام المجموعة الثانية والعشرين من الاستراتيجية والأمن القومي
- وسط أجواء حماسية … محافظ البحيرة والسفير الهولندي يفتتحان ملعب مركز شباب بلقطر الشرقية ويشهدان مباراة كرة قدم نسائية
كتبت شمس الحلو
ضرب زلزال بقوة 7.1 درجة، اليوم الثلاثاء، قبالة سواحل سومطرة في إندونيسيا، على ما أفادت الوكالة الجيولوجية الأمريكية، ما أرغم السكان على اللجوء إلى المرتفعات قبل أن يرفع الإنذار باحتمال حصول تسونامي، فيما عاود عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس التغريد مجددا.
وحدد مركز الزلزال الذي وقع عند الساعة الثالثة بالتوقيت المحلي (الاثنين عند الساعة 20:00 غرينتش) قرب سواحل جزر مينتاوي على عمق 15.5 كيلومترا على ما أوضحت الوكالة الأمريكية.
ولم يسجل وقوع ضحايا أو أضرار كبيرة.
وقبل وقوع الزلزال بساعات قليلة، أطلق العالم الهولندي المثير للجدل تحذيرا من قرب حدوث زلزال قوي. وحدد منطقة سومطرة بأنها ستكون عرضة لزلزال نظراً للتقلبات الجوية.
وقبلها، غرّد هوغربيتس على حسابه في “تويتر” بالقول: “قد تشير التقلبات في 21-22 أبريل إلى حدوث زلزال بقوة 6-7 في أو بالقرب من هذه المناطق في الفترة من 29 إلى 30 أبريل”، مرفقاً صوراً للكرة الأرضية بعلامات محددة لحدوث التقلبات الجوية بعدة مناطق من العالم
وعودة إلى زلزال إندونيسيا، قال باتريس سانيني، وهو أحد سكان سيبيروت أكبر جزر مينتاوي “الهزة كانت قوية إلى درجة عانينا فيها صعوبة في الوقوف والخروج. واجهنا صعوبة للخروج من المنزل واضطررنا إلى التمسك بالجدران”.
وأضاف: “إنها أقوى هزة أرضية هذه السنة، ظننت أن تسونامي سيحصل. لحسن الحظ لم يسجل تسونامي”.
وأصدرت وكالة الجيوفيزياء الإندونيسية تحذيرا باحتمال حصول تسونامي وأبقته مدة ساعتين تقريبا، بعدما أعلنت في البداية أن قوة الزلزال أكبر.
وتشهد إندونيسيا نشاطا زلزاليا وبركانيا منتظما بسبب موقعها على “حزام النار” في المحيط الهادي حيث تتصادم عدة طبقات تكتونية.
ووقع أكثر الزلازل حصدا للأرواح في إندونيسيا في 26 ديسمبر 2004 قبالة شواطئ سومطرة، وأسفر عن سقوط أكثر من 230 ألف قتيل في سريلانكا والهند وتايلاند، وتسبب بموجات هائلة بلغ ارتفاع بعضها 30 مترا على ساحل باندا اتشه في شمال سومطرة، وبلغت قوة هذا الزلزال 9.1 درجة.
السابق بوست