توجية اللوم لأشخاص معينه في حياتنا عند حدوث بعض المشاكل أو فى حدوث نتائج سلبية
نبتدى بالقاء اللوم بدلا من التركيز على حل المشكلة وثقافة اللوم نهج يسير به الكثيرون ممن يشعرون به أنهم ضحية لما يجرى حولهم متجاهلين حقيقة الأمر وحقيقة أن الإنسان مسؤول عن تصرفاتة
وهذا أشد خطورة على الحياة والمجتمع لأننا ندفع نحو استسهال لوم الآخرين لتبرير أخطأنا
لعدم تحميل مسؤلية اختيارتنا وتصرفاتنا ولعدم محاسبة أنفسنا
يكون اسباب اللوم عن طريق تربية الأطفال مثلا اذا تصرف الطفل بطريقة خاطئة يقوم
الشخص المتعود على لوم الآخرين يستمر فى لومه ولا يدرك حل المشاكل لانه غير سوى ودائما يرمى الاخطاء علي الآخرين لتبرير أخطاءه الإنسان الذى يتسم بالشجاعة الأدبية والفكر الناضج عندما يحدث امامة اى مشكله او خطأ من الأخطاء يقوم بتقيم الأمور ووجود حل بديل لإنقاذ الموقف ويساعد على حل المشاكل
وبعد حلها يدلى بالنصائح لمن حوله لعدم السقوط في بئر الأخطاء مرة أخرى وبطريقة بسيطة وسهلة لعدم الوقوع في نفس الموقف مرة أخرى
اترك تعليقاً