ايها الكائن القابع فى جسدى.. لم يعد لك عذرا،،،

ايها الكائن القابع فى جسدى..
لم يعد لك عذرا،،،

كتب / سمير هاشم 

ف ذلك لم يعد حلما،،،،،
كشفت عن وجهك الحزين
غطاؤة ؛؛؛؛؛؛؛؛
وكسرت الحواجز كلها””’
لكن
ذاكرتك تبقى فى أوراقك
تبقى كما هى
فأرمى ب اوراقك القدبمة كلها
وبدل فيها كل ماحوى،،،،،
وافتح متاريس قلبك،،،،،،
العتيق….
الحالم…….
الرقيق ………
وانسى مآسيك كلها
وأغفر ذنوب العابثين
بقلبك الحانى …..
واقتل نظرة القاصى منك
والدانى ؛؛؛؛؛؛؛؛
وأصفح برفقك الجميل
لمن رمى ….
قلبك ،،،،،
وأهمس بحرارة كفك
فى كفى…….
وخبرنى!!!!
بكل ماجرى
وأذب نيران قلبى السابح فى جسدى
فجسدى النحيل ”’
لم يعد يحتمل ؛؛؛؛
هذا …. الهوى…….
لم يعد؛؛؛؛؛؛
يحتمل ؛؛؛؛؛؛
أى…. هوى “”””

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *