رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن إستراتيجية الإتحاد ودعمه للعلماء والباحثين مع البروفسير ياسين الشوك المالحي عضو الإتحاد
رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن إستراتيجية الإتحاد ودعمه للعلماء والباحثين مع البروفسير ياسين الشوك المالحي عضو الإتحاد
كتب / عمر خالد محمود.
أعرب المفكر العربي الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الاتحاد العالمي للعلماء والباحثين
ونائب رئيس جامعة بيرشام الدولية بإسبانيا والرئيس التنفيذي
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
الرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بكمبوديا
الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بأمريكا
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس )
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
عن سعادته بالحوار مع البروفسير ياسين الشوك المالحي
رئيس المنظمة الدولية لحقوق للاجئين الفلسطينيين الشتات
, ورئيس المركز الفرنسي للعلماء والمخترعين
وعضو اتحاد الوطن العربي الدولي
وخلال اللقاء دار حوار على الانتماء الوطني والتحديات التي تواجه الأمة العربية والإسلامية
واستراتيجية وأهداف اتحاد الوطن العربي الدولي والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية ودعم الاتحاد لمؤسسات الدولة المصرية
والذي يتشرف برئاسته
والمعتمد والمرخص عالميا بالولايات المتحدة الأمريكية
وتوثيقه من غرفة التجارة الأمريكية والعربية ومن القنصلية
المصرية بخاتم الخارجية المصرية بلوس أنجلوس بأمريكا.
واعتماده سابقا وترخيصه من أستراليا. سدني
موضحا أن من أهداف اتحاد الوطن العربي الدولي
اولا : العمل على تحقيق وحدة الموقف والجهد العربي في دعم ومساندة قضايا
الأمة العربية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية.
وكما تطرق الحوار على محاربة الإرهاب والنزاعات العنصرية ذات الطابع الديني أو الطائفي
أو العرقي . وإرساء مبادئ المساواة وتوطيد أواصر العلاقات والعيش المشترك
والحوار ومناهضة التمييز بكافة أشكاله.
وكذلك على ترسيخ دور المرأة في الحقوق السياسية والمدنية.
والحد من الرقابة على الحرية الفكرية . وعدم وضع القيود على المفكرين والمبدعين.
والعمل على إشاعة روح الحوار الفكرى وتشجيعه وقبول الإختلاف مع الرأى الاّخر .
كما تناول الحوار النقاش على إقامة مؤسسات قومية لرعاية الثقافة على نحو علمي وحقيقي .ودعم المفكرين والمبدعين العرب ورعايتهم وتكريمهم
وأن من فلسفة اتحاد الوطن العربي الدولي مواجهة دعاوي الفرقة وفضحها سواء كانت داخلية او خارجية والاهتمام بالطفولة والشباب والمرأة والتعليم , والعمل على نشر ثقافة الديمقراطية وتقبل الآخر , , وحرية التعبير , واحترام حقوق الإنسان في أوساط الوطن العربي , والعمل على تحقيقها وصولاً لدولة الوحدة الديمقراطية , وتشكيل قوة بناءة تدعم كل ما هو إيجابي وخلاق في السياسات العربية وتعارض كل ما هو خاطئ., ورعاية الجاليات العربية في الخارج , والعمل على توحيد صوفها , و احترام شركاء الوطن من القوميات الآخر , والدفاع عن حقوها الثقافية المشروعة .
و من أهداف الاتحاد العمل على توطيد العلاقات بين الأقطار العربية وتقويتها والحرص على متابعة تنفيذ كل ما يصدر من قرارات بالقمم العربية او الاجتماعات ذات الصلة التي تعقد على مستوى القمم بين القدة العرب سواء تحت مظلة الجامعة العربية أو المؤسسات الإقليمية الرسمية كمجلس التعاون الخليجي أو منظمة المؤتمر الإسلامي وغيرها .– العمل على محاربة الإرهاب والنزاعات العنصرية ذات الطابع الديني أو الطائفي أو العرقي أو العشائري . وإرساء مبادىء المساواة وتقوية أواصر العيش المشترك والحوار ومناهضة التمييز بكافة أشكاله . . واشار الى أن الاتحاد يسعى لتحقيق اهدافه بالوسائل السليمة والقانونية والدستورية وعلى نحو علني ويعمل على تحقيق مشروع نهضوي على صعيد الأمة العربية . العمل على ترسيخ دور المرأة فى الحقوق السياسية والمدنية
واكد رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ان عودته الى مصر قلب العروبة في يوم تاريخي في الذكرى الثامنة لثورة الثلاثين من يونيو تلك الثورة العظيمة التي ملك فيها الشعب ارادته وتوحد فيها المصريون واستظلوا بعلم الوطن وانضم اليها رجال الشرطة وحماها جيش الشعب وفي هذا اليوم المجيد حطم الشعب قيوده وانجلى الليل وسطع الفجر
يوم جديد عمت فيه الفرحة عموم المصريين وامتلأت الميادين والساحات بالملايين في ظاهرة لم تشهدها الثورات الكبرى في تاريخ الانسانية كانت النساء والشباب والشيوخ وقودها وعتادها
وأكد رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ان واجبنا تجاه مصر ان نحميها ونحرسها وان نصونها وذلك بالعمل الجاد وان مصر هى التاج الذي على رؤوسنا وهى الهوى وهى الشمس التي تنير لنا حياتنا فليس في القلب شي غير مصر وليس هناك اعظم من حب الأرض العزيزة التي عشنا على ثراها وكتبنا عليها تاريخنا ومنجزاتنا ويذكرنا انتصارنا في العاشر من رمضان السادس من أكتوبر كيف تم هذا النصر وانه تم نتيجة الايمان الصادق والاخذ في الأسباب واعداد العدة التي امر الله تعالى بها في قوله تعالى ( وأعد وا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم )
فحب مصر في أعناق أبنائه امانة يجب عليهم ان يحافظوا عليها وان يدافع عنه ما استطاع الى ذلك سبيلا
واوضح ان حماية الأوطان والدفاع عنها على مواجهة العدوان ومقاومة الدخيل. بل ان من الواجب في حماية الأوطان مناهضة كل فكر مغشوش او اشاعة مغرضة او محاولة استقطاب البعض لمصلحة بعض الأهواء المشبوهة