رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينشر الإصدارة الخاصة لمركز معلومات مجلس الوزراء حول اتجاهات الرأي العام العالمي بشأن القضية الفلسطينية
تم النشر من /
المفكر العربي خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
ونائب رئيس جامعة بيرشام الدولية بأسبانيا والرئيس التنفيذي
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
, والمدير التنفيذي للأكاديمية الملكية للأمم المتحدة
والرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي لجامعة iic للتكنولوجيا بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بالولايات المتحدة الأمريكية
ونائب رئيس المجلس العربي الأفريقي الأسيوي
ومستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس)
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
الرئيس الفخري للمنظمة العالمية للتضامن والصداقة والتسامح
مؤسس ورئيس الإتحاد الدولي للعالم العربي بالجمهورية الفرنسية
والكاتب بصحف ومواقع تحيا مصر حرة , وموقع أنباء بلدنا
وموقع أخبار الناس اليوم وموقع العمق نيوز
وموقع حكاية وطن وموقع مصر الحضارة
وموقع الشاملة بريس المغربية وموقع المشهد اليوم
مركز المعلومات بمجلس الوزراء يصدر إصدارة خاصة حول اتجاهات الرأي العام العالمي بشأن القضية الفلسطينية
في إطار حرص الحكومة على متابعة التطورات الدولية والإقليمية المرتبطة بالقضية الفلسطينية، أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، إصدارة خاصة ترصد نتائج أحدث استطلاعات الرأي على مستوى العالم؛ بهدف الوقوف على اتجاهات المزاج الشعبي الدولي والإقليمي، بما يعكس الضغوط والفرص السياسية المتاحة، ويساعد في صياغة رؤية أكثر توازنًا للتعامل مع المستجدات الراهنة.
وكشفت نتائج الاستطلاعات في كندا والولايات المتحدة عن تحول لافت في المزاج الشعبي تجاه العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، حيث اعتبر 38% من الكنديين و49% من الأمريكيين أنها تمثل إبادة جماعية، كما أكد 63 % من الكنديين تأييدهم الاعتراف بدولة فلسطين حتى في حال اعتراض الإدارة الأمريكية أو تعثر المفاوضات التجارية مع واشنطن.
وفي بريطانيا، أيد 45 % من المواطنين اعتراف حكومتهم بدولة فلسطين، مقابل 14% عارضوا، بينما لم يحسم 41% موقفهم، ما يعكس وجود قاعدة شعبية داعمة يمكن أن تدفع نحو خطوات دبلوماسية أوضح.
أما في فرنسا، فقد أظهر الرأي العام انقسامًا؛ إذ رفض 47% الاعتراف الفوري بفلسطين، وربط %31 الاعتراف بشروط، وأيد %22 اعترافًا دون قيد أو شرط، فيما رأى %58 أن الاعتراف قد يؤدي إلى تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران.
من جانب آخر، أظهرت استطلاعات الرأي في إسرائيل أن 50 % من الإسرائيليين لا يرون إمكانية التوصل إلى تعايش سلمي مع دولة فلسطينية مستقلة، فيما اعتبر 75 % أن انعدام الثقة يمثل العقبة الأكبر أمام السلام، يليها وضع القدس (70%) والمستوطنات (%52). كما أكد 81% أن الولايات المتحدة هي الطرف الأكثر تأثيرًا في عملية السلام، تليها مصر بنسبة 44%.
وفي الداخل الفلسطيني، أوضح 80 % أن الحرب لن تتوقف دون انسحاب إسرائيلي كامل من غزة.
وأكدت النتائج حضور مصر كلاعب أساسي في المشهد؛ إذ رأى 44 % من الإسرائيليين أن مصر تأتي مباشرة بعد الولايات المتحدة في قدرتها على لعب دور محوري في دفع عملية السلام، وهو ما يعكس المكانة الإقليمية المتميزة لمصر في نظر طرفي الصراع.
بوجه عام، توضح الإصدارة أن الرأي العام الدولي يميل بشكل متزايد إلى التشكيك في الممارسات الإسرائيلية، في حين يظل الرأي العام الإسرائيلي متحفظًا على التسوية، بينما يظهر الرأي العام الفلسطيني تمسكًا بالبقاء ورفضًا للتهجير أو نزع السلاح، مع انفتاح مشروط على ترتيبات دولية لما بعد الحرب.
