رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينعي الإذاعي محمد الخولي مستشار الرئيس عبدالناصر وعضو الإتحاد
رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينعي الإذاعي محمد الخولي مستشار الرئيس عبدالناصر وعضو الإتحاد
كتب / عمر خالد محمود
نعى المفكرالعربي الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ,
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
ونائب رئيس جامعة بيرشام الدولية بأسبانيا والرئيس التنفيذي
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
, والمدير التنفيذي للأكاديمية الملكية للأمم المتحدة
والرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي لجامعة iic للتكنولوجيا بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بالولايات المتحدة الأمريكية
ونائب رئيس المجلس العربي الأفريقي الأسيوي
ومستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس)
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
الرئيس الفخري للمنظمة العالمية للتضامن والصداقة والتسامح
مؤسس ورئيس الإتحاد الدولي للعالم العربي بالجمهورية الفرنسية
الإذاعي محمد الخولي
مستشار الرئيس جمال عبدالناصر
وعضو اتحاد الوطن العربي الدولي
عمل الخولي كأحد مستشاري الرئيس جمال عبد الناصر للإعلام، وخصوصا في الملفات الخارجية، حيث تولي الملف الليبي بطلب من الرئيس جمال عبد الناصر بشكل مباشر.
عمل الخولي، مذيعا وصحفيا ومستشارا وحاضرا في عدد من المؤسسات الإذاعية والصحفية ومعاهد التدريب الإعلامي في مشرق العالم العربي ومغربه.
كان الخولي أيضا مسؤولا إعلاميا ومترجما ثم كبيرا للمترجمين في منظمة الأمم المتحدة، ولا يزال معتمدا لدى المنظمة الدولية كخبير في الترجمة والتحرير.
له العديد من الكتب أهمها، “كتاب القرن الحادي والعشرون، وكتاب قضايا وأفكار معاصرة، وأيضاً كتاب الفضائيات العربية في مواجهة الإرهاب”.
يحكي الخولي في تصريحات إعلامية سابقة، سبب دخوله المجال الإعلامي قائلا: اتجهت إلى الإعلام لسببين؛ الأول أنني كنت أبحث عن وظيفة، والثاني عندما كنت في المدرسة الثانوية كنت أفتتح الاحتفالات دائماً بقراءة القرآن الكريم.
وتابع الخولي: تم تكليفي في وفد من قبل مكتب الرئيس جمال عبد الناصر وكانت مهمة هذا الوفد دعم حركة الرئيس قذافي في وقتها لأن مصر كانت مهتمة بثورة الليبية وفي وقتها صادف وجود الشيخ مصطفى إسماعيل ليقرأ القرآن فاستخدم بعض المقامات في القراءة فقمت بمناقشته بعدها في هذه المقامات وأمسك يدي قائلًا: “أنت تعرف الكلام ده منين؟” فقلت له أنا نشأت في السيدة زينب وسط القراء العظماء وتعلمت منهم الكثير، مضيفًا أن مصر تضفي على الدين جمالً


