المُدهش أن كل الضخ الإعلامي والسياسي المروج للتطبيع والسلام على مدى سنين، يسقط في لحظة مواجهة .. وكل التعويل على الزمن واختلاف الأجيال ونسيان القضيه ، يتلاشى في لحظة صمود .. وكل الاستثمار في تغيير المفاهيم والأفكار وتشويه القضية والمقاومين المرابطين، ينهار مع أول هتاف . الشعوب العربية هي المعلم