علي خالد : مبادرة برلمان الشباب الافريقي”بجميع المحافظات-وتدريب5000 “شاب

كتبت:وفـاءالبسيوني

قال علي خالد نائب رئيس مبادرة برلمان الشباب الافريقي بالقاهره وجميع المحافظات وتدريب5000 “شاب،وطالب وتنطلق الي العالم الافريقي

وإطلاق رئيس الجمهورية للبرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة، والذي يهدف إلى تأهيل وصقل مهارات الشباب في العديد من المجالات،

فضلاً عن إنشاء الأكاديمية الوطنية للتدريب، والتي مثلت صرحاً وطنياً عظيماً في التأهيل والتدريب لكافة مؤسسات الدولة المصرية ،

و أن التجربة المصرية في تمكين وتأهيل الشباب تجاوزت النطاق المحلي إلى النطاق العالمي من خلال إطلاق الدولة المصرية لمنتدى شباب العالم بنسخه الثلاث،

وكذا إطلاق البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب الإفريقي ومنحة ناصر الدولية للقيادة والتي تمثل فرصة مواتية لتعزيز الحوار بين شباب العالم الجنوبي،

خاصة فيما يتعلق بالقضايا العالمية محل الاهتمام المشترك، مثل التنمية المُستدامة وتحقيق السلم والأمن.

وزيارة الوفد الشبابي والذى يمثل “51 جنسية مختلفة ” من قارات أفريقيا وأسيا وأمريكا اللاتينية إلى مقر مجلس النواب للتعرف على تاريخ أحد أعرق البرلمانات في العالم والذى يعود تاريخه النيابى إلى أكثر من 150 عاماً ،  مشدداً على أن الدولة تبذل كل الجهد لاستثمار طاقات الشباب.

وأعلن الوزير طرح مبادرة برلمان الشباب الأفريقي على غرار التجربة المصرية الناجحة لبرلمان الشباب.

وأضاف أن الوزارة تعتز بأداء منحة ناصر التى تقوم بتنفيذها”، مؤكداً أننا نلقى كل الدعم من القيادة السياسية التي تعتبر محركاً أساسياً للعمل طوال الوقت بأقصى جهد على أرض الواقع.

والدور المصري على كافة الأصعدة عربياً وأفريقياً وعالمياً ، ومساندة مصر لأفريقيا منذ عهد الرئيسى الراحل جمال عبدالناصر و حتى الأن ، وكذلك الدور المصري خلال رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي ،

وأكد أحد الشباب المصري المشارك أن ما يحدث في مصر بعد ٣٠ يونيو  لا يقل عما حدث في عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر ، وتفعيل منحه مماثلة تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي تحت مسمى  “تمكين الشباب سياسياً”.

ورؤية الرئيس السيسي لتمكين الشباب والمرأة، مشيراً إلى وجود عضوين  بالبرلمان الأفريقي من النائبات المصريات  تمثلان مجلسي النواب والشيوخ ، إحداهما من الشباب ، بالإضافة إلى تولى النائبة سحر البزار رئاسة منتدى البرلمانيين الشباب بالاتحاد البرلماني الدولى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *