سلوي انسانة جميلة في الثامنة والثلاثين من عمرها تزوجت منذ خمسة عشر عاما من احمد 48 عام وانجبت منه محي 14 عام وعمر 12 عام وصفاء 07 أعوام عاشت معه على الحلوة والمرة حيث انه عامل ارزقي يوم معاه وايام لاء ولأنها كانت تعمل بوظيفة بمحل ملابس أراد يوما ان يجعلها تجلس من عملها لمتابعة أولادهم وكانت لا تستجيب له ولأن أحمد انسان اجتماعي ومحب للجميع كان ما يؤرقها منه انه يتعامل مع الكثير من الحريم لانه بيبع لهم واحيانا عمل بمهنه النقاشة وتعرف ع الكثيرات ويوما تعرف على اعز صديقاتها ومن منزلها عرف انها غير سعيدة بزواجها وانها عانت من زوج خانها يوما اقترب منها واحبها ولكنه صدته بعد ان عرفت انه زوج صديقتها وقالت له ليلي انا زوجي راجل في سريرة ولكن بخلاف هذا انا لا اجد هذا الرجل بحياتي فهو يعتمد علي بكل شيء وانا اريدك هذا الرجل فكن الصديق والاخ ولا تجعلنى أقول انا ولا انت اننا خائنون واقابل خيانة زوجي بخيانتي واتفقوا هلى هذا احمد وليلي بالفعل وكانوا سعداء ثلاثتهم حيث ان ليلي لما كانت تعرف ان سلوي زعلانة من احمد تتدخل وتصلح فيما بينهم ومرت الأيام واشتد تعلق احمد بليلي وخصوصا ان سلوى عصبية جدا ولقد حاول ببداية حياته معها ان يعطيها الحب والأمان وفتح له كل أوراقه وجعلها تعرف كل شيء عنه ولكن طلب منها مساحة حرية ولكن سلوى عصبية واتلفت كل شيء الي ان جاء يوماولم يجد احمد ليلي بجواره وشعر انها تبعد عنه ولما حاول مرارا وتكرارا اتصلت ليلي بسلوى لتلقي قنبلة هوت بعلاقة احمد وسلوي عن الزوج الخائن اللي بيجري وراها وهي بتصده عنه وانه بيحاول يؤزيها في بيتها وفي عملها ومع زوجها ضرب احمد كفا بكف فهو لم يعمل هذا وصعقت سلوى التي هوت باحمد واصبح احمد عندها قليل للغاية يمكن وقتها مكن شمعاهم بنتها الثالثة وفكرت ان تحمل وتنجب حتى تنسي ما عصف بحياتهم ولكن احد اصبح مهلهلا فهو يبكي على أيام حب طاهر بلا أي شر وعلى انسانة عملت له توازن بحياته ومنحته السعادة وجعلت لحياته معنى ولكنه لا يعرف لما فعلت ليلي به ما فعلته وخصوصا ان سلوى أصبحت تستغل تلك الشئ حتى لا تستجيب له بل وتعايره به حتى برغم مضي السنين وبعدة عن ليلي التي بحث ليعرف سرها فعرف انها احبت يوما رفعت وبكل اسف كان واحد من امن الدولة استغلها ولا يعرف الى اين وصل معها حيث ان بوح ليلي لصديقها وصل لزوجها وطلقها لعامين لتتفرغ لرفعت الذى جعلها أشلاء امراءة فهي كانت تبحث عن رجل فوقعت في فخ انسان عصف بها وباحمد أيضا ولم تتعلم سلوى بل انها جعلت احمد يبكي عما حدث فهي تعايره انه خائن برغم انه لم يفعل شيء فالحب ليس بيده وهو لم ينم مع ليلي ولكن عصبية سلوى وعدم ثقتها بنفسها وأيضا صدمتها بصديقة عمرها جعلتها لا تنظر ان احمد لا يخبئ عنها شيء وانه يوم احبها فتح أوراقه كلها امامها وجعلت من نفسها ست وراجل لتركب على احمد وتجعله يكره حياته ويكره ضعفه امامها ولم يبقي بقلبه الا اسعادها لانها في الأول والأخر ام اولادة وحاول ينسي ليلي ولما وجد انها متيمة او ربما يستغلها رأفت اتصل بأبيها ليبعد ليلي عنه وبرغم ان هذا كان امام زوجته الا انها بقيت كما هي مما جعله لا يقدر ان ينسي ليلي ولا ما كانت تفعله معه وهو حائر فهو ليس خائن بطبعه ولكن عصبيه سلوى وفعلتها معه عندما علمت بحكايته مع ليلي حعلتها لا تثق به مما جعله يعود لمعرافة ويزيد ولكن عمره كبر وهو من داخله يتألم عن انه خسر ليلي وان لجامه لزوجته اتفك منه واصبح يري نفسه ضعيفا امام سلوي وبرغم انه شك يوما ما في ان ليلي قالت له انه ارسل برسائل لزوجها على موبايله ويقول له خلي بالك من مراتك وشوف بتعمل ايه وبرغم انه حلف مرار وتكرارا ل ليلي انه لم يفعل هذا الا انه ظن انها تقول هذا لتتهرب منه ولكنه يوما شك وقال ربما تكون زوجته سلوى صحت يوما ما وهو نائم وارسلت تلك الرسائل لزوج ليلي لكي تقلبها عليه وتضرب عصفورين بحجر والامر اللي خلاه شبه متأكد من هذا ان رقم ليلي وزوجها كان على موبايله واختفم من موبايله والله اعلم رأينا : بكل اسف أستاذ احمد ان أحببت او اقتربت من واحدة تعرف زوجتك وعندما اخذت منك الأمان والثقة والسعادة واحبتك وربما لم يكن حبا بقدر ما كان اعجاب منها بك وجدت انسان بمركز قوي يعطيها ما ارادته وعرفت وقتها انك ضعيف ولن تأخذ منك ما تريدة فابعدتك ونست حبك ووقوفك بجوراها انتبه لبيتك وزوجتك وعصبية زوجتك ادعي الله ان تخف وحاول الا تقع في مثل خطأ الماضي طالما ان زوجتك عصبية وتراك خائن وبتاع ستات ابتعد لانك لن تجني الا الشقاء واما ان كنت لا تجد السعادة فحاول ان تجدها مع الله لانها اكبر سعادة وربنا يوفقك ويهدئ لك زوجتك اللهم اميين حتى لا تفقد حبك ….وارحب بمشاكلكم عبر ايميلي nsalaheldin22@gmail.com ومن خلاله يمكنكم الدخول على الفيس بوك الخاص بي او الاتصال بي على ارقامي 01001527828 ورقم النت وواتس وخلافه هو -01111381448 – يوميا عدا الاحد من 9 ونص الي 7 ونص – نبيل صلاح الدين