كشف غموض واقعة سلسال الدم بسبب الموهميين بالتنقيب عن الآثار.

كشف غموض واقعة سلسال الدم بسبب الموهميين بالتنقيب عن الآثار.

كشف غموض واقعة سلسال الدم بسبب الموهميين بالتنقيب عن الآثار.

كتب/ علواني فاروق الشويحي
كشفت أجهزة الأمن بمركز شرطة ديروط محافظة أسيوط بمتابعة السيد اللواء مدير أمن محافظة أسيوط وأجهزة البحث الجنائي وفريق البحث عن أغرب القضايا الشبه غامضه من نوعها ويرجع هذا إلى اطماع بعض البشر الوهمية ويكون الضحيه بعض الأبرياء من امثال هذا المجني عليه الذي فعلو فيه أفعال لايطيقا بشر وهي قاموا هولاء المجرمين بتقطيع إبن
عمهم فوق هذه المقبره كاقربان للجن حتي تفتتح هذه المقبره علي دماء هذا الشهيد الذي قتلوه غدرا وكان عدد هولاء الجناه ٧ أشخاص من الأهل والاقارب وهم من قاموا وبادرو بقتل هذا الشاب أحمد محمد مركز ديروط اسيوط
ومسميات ال ٧ أشخاص وصفة القرابه كالاتي زوجة العم والعمه قاموا بذح إبن عمهم الشاب الذي يقيم بجوارهم في المسكن من أجل فتح أحد المقابر الفرعونية بديروط اسيوط
حدث هذا عندما اختفى شاب بديروط وتم العثور على نصف جثته فى أحد الأماكن وبعدها تم العثور على باقى الجثه مقطعه قطعتين
قام المتهم الأول بالطعن وآلام قامت بالذبح والاب قام بتقسم الجثمان لعدت اجزاء من اجل تقديمة أضحية لاستخراج بعض اللاثارت
أدوار متبادله ذكرها أقرب المقربين منهم في قتل الشاب احمد
ذكر شاهد عيان من المقربين أن منزل المجنى عليه مجاور إلى موقع الجريمة
كما ذكر أن الأحداث بدأت عندما أرسلت زوجة عمه إليه والسؤال عنه المستمر وقد كان نائما
وعندما استيقظ وذهب إليهم ودخل المنزل بحوار هذه الحفرة المستخدمه للاستخراج منها الاثاراة وكان فى جميع المشاركين المذكورين وعددهم ٧ أشخاص في إنتظار الضحية لفتح الكنز
والجدير بالذكر ما جاء على قول أحد الأقارب إنه كان متواجد أثناء الحفر شيخ وقال لهم إذا أردتم الحصول على الكنز لابد من ذبح شاب به مواصفات كذا وكذا ومن ثم تجمعت تلك الكلمات مما جعلهم يستدرجوه إلى داخل المنزل وقامو بتقاسم الأدوار في الجريمة بدائها إبن العم ثم العمه ثم زوجها
وتم القبض على هولاء المشتركين في هذه الجريمة بأكبر فريق بحث جنائي بقيادة رئيس وحدة مكتب مباحث مركز ديروط وبمواجهة هولاء البلطجية اعترفوا بارتكابهم الواقعة وتم إبلاغ النيابة بالتفصيل وباعترافاتهم ولتولي مباشرة التحقيقات اللازمة.
قد تكون صورة لـ ‏‏‏٥‏ أشخاص‏ و‏أشخاص يقفون‏‏

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *