أغرب القضايا الرياضيه بقلم احمد عباس

أغرب القضايا الرياضيه بقلم احمد عباس

المخالفه لقانون الرياضه والاعراف الرياضيه ولوائح الاتحاد الدولي لكره القدم، في سابقه تاريخيه لم يسبق لها مثيل
ما تعرض له لاعبي الذمالك من اهانه وحبس وتقيد حريتهم مخالف للقانون والشرعيه الدوليه
اللاعبين المصرين يتمتعون بالحصانه الرياضيه يتمتعون بعذر قانوني نظرا لشد الأعصاب والتوتر الذي يتعرض له اللاعبين في الماتشات مما يعد عذر قانوني خارج عن ارادته وان مااتاه اللاعبين كان بدون قصد….
سابقه تاريخيه جميع الأعمال والأفعال الخاصه بالرياضه تخضع للمحاكم الرياضيه حتى لو في بلد اجنبي ولا ننسى ان البلد الأجنبي استضاف البطوله على أرضه الماتش بين فريقين مصرين يخضع لقانون الكره المصريه ولا يخضع لقانون الدوله المضيفه مما يعد سقطه قانونيه رياضيه للامارات لأنها طبقت قانون على مصرين في مباره مصريه تخضع لقانون مصري وهو خارج نطاقها الاختصاصي،
فإذا كانت مضيفه يجب أن تلتزم بقانون الدوله المستضافه وان لاعبيها أثناء لعبهم يخصعون لقانون المحكمه الرياضيه المصريه ولا يخصعوا للقانون الإماراتي حتى لو وقعت الفعل في الإمارات
لذا نهيب بالإمارات العدول عن الحكم المخالفه لصحيح الواقع والقانون….
وسوف نقوم برفع دعوى تعويض مائه مليون درهم على دوله الإمارات بسبب الازمه السابقه وماسببته للشعب المصري من استياء في حبس الاعبين ومحاكمتهم بقانون غير خاضعين له…
ويندد المستشار احمد عباس المحامي بالنقض رئيس رابطه المحامين الجنائيين المصرين
ان الحكم الصادر من محكمه ابوظبي الجزئيه ضد ثلاثه لاعبين من نادي الذمالك بالحبس شهر وغرامه ٢٠٠ الف درهم لكلا منهم ، لا انته لارتكاب جريمه التعدي على سلامه موظفين عمومين أثناء تأديه مهام عملهم واتيان أفعال من شأنها الاخلال بالنظام العام واثاره الشغب امام الجماهير خلال شير مبارا كره القدم بين فريقي الذمالك وبيراميدز التي أقيمت في ابو ظبي في ٢٠ أكتوبر
وعلق عباس علي الحكم بالصادم بالمخالف للقانون والواقع وعدم اختصاص محكمه أبوظبي بنظر الواقعه
ويناشد احمد عباس اتحاد الكره المصري وجميع الفرق المصريه بعدم المشاركه وديا او نديا في اللعب مع الإمارات وقطع العلاقات الرياضيه وينادي برفض أقامه اي نهائيات كره مصريه خارج الأراضي المصريه
وذلك لبطلانها حيث انها مباره رسميه ويجب أن تتم على الأراضي المصريه وان يطبق عليها القانون المصري
لا للعب السوبر او النهائي خارج مصر “

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *