تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- “جامعة جرش الأردنية” تستضيف استاذ بجامعة الوادي الجديد كضيف شرف للمؤتمر الدولي
- فارس الحديدي: ملتزم برؤية التعليم المهني في مصر
- افتتاح مبهر لفيلا آزاد في الزمالك بمعرضي “قصص ورق” و”بنات أفكاري”
- «ريبورتاج» تُجري إقامة حفلًا في «هيلتون الرياض» لكشف النقاب عن مشروعها في المملكة «نجد وان»
- وليد الدالى: التدخين يسبب تصلب الشرايين وأمراض الأوعية الدموية
- # حَديثُ الشَّوقِ #
- سعيد الشهري صناعة المحتوى العربي تشهد نموا ملحوظا
- “العمل البرلمانية للتكنولوجيا” تسعي لتعزيز القدرات البرلمانية العربية بمجال التحول الرقمي
- مشروع توزيع المواد الغذائية دراسة جدوى مشروع توزيع المواد الغذائية جملة
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعزي رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة في وفاة سمو الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع اللواء أمير سيد أحمد مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني، واللواء مهندس إسماعيل محمد كمال، مدير الكلية الفنية العسكرية.
وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاجتماع تناول “استعراض نتائج أعمال اللجنة العليا المتخصصة في عوامل الأمان لمحطة الضبعة النووية وفق المعايير الدولية، وذلك في إطار المخطط الإنشائي والتنفيذي الخاص بالمحطة، والذي يتم بالتعاون مع الجانب الروسي”.
وعرض مدير الكلية الفنية العسكرية في هذا الإطار عوامل الأمان الخاصة بمحطة الضبعة ودراسات الكثافة السكانية ذات الصلة، مؤكداً أن محطة الضبعة تعد من مفاعلات الجيل الثالث المتطور من المحطات النووية، والتي تحتوي على أعلى درجات الأمان والحماية الذاتية، وذلك وفقاً لمعايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، سواء للمحطة ذاتها ومنشآتها، أو في دائرة الأمان الجغرافية المحيطة بها البالغ نصف قطرها ٣٢ كم من مركز المحطة طبقاً للمعايير الدولية.
ووجه الرئيس بقيام اللجنة العليا المتخصصة بالتأكيد على ضمان تطبيق أقصى الإجراءات الاحترازية وأعلى درجات الأمان الدولية لمحطة الضبعة النووية، مع مراجعة الكثافة السكانية والتخطيط العمراني للأراضي حول المحطة وفق المعايير الدولية التي تطبق في دائرة الأمان الجغرافية المحيطة بها، وتجميد أية أنشطة بناء في نطاق أراضي تلك الدائرة إلى نهاية العام الحالي.
كما وجه الرئيس بالتنسيق بين الجهات الرئيسية الضالعة في مشروع المحطة، وهي هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء وهيئة الرقابة النووية والإشعاعية وهيئة التخطيط العمراني، للدراسة الدقيقة لمستقبل نمو السكان بدائرة الأمان طبقاً للمعايير الدولية، وبالاشتراك مع الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
رئيس مجلس الأدارة