تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- محافظ_الإسكندرية يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي
- دكتورة فيفيان شاكر من الشخصيات المؤثرة فى المجتمع
- الدكتور مروان كامل يحتفل بعقد قرآن ابنه المهندس عبدالله على تولين عادل مخدوم
- مصطفى كامل وحلمي عبد الباقي يقدمون واجب العزاء في زوجة أحمد عدوية
- غدًا.. انطلاق فعاليات «قمة مصر الدولية للتحول الرقمي والأمن السيبراني»
- حواديت الدور الثالث
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن الإنتماء الوطني واستراتيجية الإتحاد مع رئيس المجلس الأعلى للشرطة الأسبق
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء رئيس جمهورية تشاد المنتخب
- مسلم.. يطرح “اتقابلنا”
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء رئيس وزراء النرويج بذكرى يوم الدستور
كتب /أيمن بحر
قصه حب حقيقه حدثت عام 1895 م
بين خطاب ذو البشره السمراء و الكونتيسه الانجليزيه كمبيل
حيث ربط الحب بين قلبيهما رغم اختلاف اللغة والعرق والمال
لم تكُن تدري كامبيل حين عودتها الى بريطانيا أن قلبها مازال هناك بين ضلوع ذلك المصري الأسمر البشره النحيف ابن نزلة السمّان بمصر ( خطّاب) المُترجم الفصيح ذو الشخصية الساحرة التي تجمع بين الثقافة وخِفّة الدم
لم تستطع كامبيل المكوث في لندن طويلاً فقررت العودة والبحث عن مترجمها النحيف الى أن
وجدته وأفصحت عن حبها له وتزوجا استمر الترحال بين لندن والقاهرة
الى أن قررا الزوجان الإستقرار في نزلة السمّان
.
.
نتج عن هذا الإستقرار الأبناء الثلاثه مبروك وهانم وعُمر
وبناء فندق سفنكس هاوس ثالث أقدم فنادق القاهرة
بعد مينا هاوس وشيبرد اعتنقت كامبيل الإسلام وقررت بناء مسجد
ومركز تعليمي لم يشأ القدر أن يستقر جسد كامبيل
في مصر كما استقر قلبها من قبل
توفّت أثناء زيارتها لأهلها بلندن ودُفنت هناك
رئيس مجلس الأدارة