العمق نيوز
جريدة أخبارية شاملة

تنعى كل من الأستاذة صباح سلطان شقيقة الفنان حمادة سلطان و جريدة العمق نيوز أحياء الذكرى السنوية للفنان الكوميدى حمادة سلطان صاروخ النكتة المصرية

0

تنعى كل من الأستاذة صباح سلطان شقيقة الفنان حمادة سلطان و جريدة العمق نيوز أحياء الذكرى السنوية للفنان الكوميدى حمادة سلطان صاروخ النكتة المصرية

أمل وجية

 أبرز 10 معلومات عن صاروخ النُكته المصرية حمادة سلطان لتذكير القراء بأهم المحطات الفنية فى حياة الفنان الراحل فى التقرير التالي:

10- ولد حمادة سلطان بالقاهرة وتعود جذوره إلى صعيد مصر وتحديدًا في مركز أدفو  التابعة لمحافظة أسوان، من مواليد عام 1941.

9- اسمه بالكامل محمد محمد عبدالغالى ، أما لقبه سلطان فيعود نسبة إلي صديقه الراحل سلطان الجزار الذي كان يقدم برنامج ساعة لقلبك.

8- عمل حمادة سلطان خلال فترة طفولته في “الهواة”، وتم اعتماده مطربا بها بدون امتحان لجان حيث لم تجر له أي امتحانات وكان المسئول وقتها الإعلامي الكبير أمين بسيوني.

7- تبناه “علي فايز زغلول” أحد مؤسسي الإذاعة المصرية ورشحه للظهور في حفلات أضواء المدينة، ودخل مسابقة لهواة عام 1955 للظهور في حفل “أضواء المدينة” وكان أصغر هاو في مصر بحسب عباراته.

6- لم يستمر سلطان في الغناء طويلاً فقد كان في هذه الفترة عمالقة الغناء بداية من عبدالحليم حافظ وفريد الأطرش ومحرم فؤاد ووقتها قدم أغنية دراويش القاهرة علي غرار دراويش الإسكندرية عام 1957، وحصل علي جائزة الشباب بعدها قرر تغيير اتجاهه لينتهي إلى فكرة النكت السريعة.

5- بدأ العمل في مجال الكوميديا عام 1967 على جبهة الحرب المصرية-الإسرائيلية إبان حرب الاستنزاف.

4- خلال الفترة من عام 1967 إلي عام 1973 استطاع حمادة سلطان أن يكون قاعدة جماهيرية عريضة جدا بالنكتة القصيرة، وحجز مكانا مستديما في حفلات أضواء المدينة مع عبدالغني السيد ومحمد الكحلاوي وفايزة أحمد.

3- أطلقوا عليه أيضاً لقب “صاروخ النكتة” بسبب سرعته في إلقاء النكات، نكاته كان الكثير منها إسقاطًا على واقع الفرد المصري والعربي.

2- مثل في بضع أعمال درامية قليلة يذكر منها أفلام “الجنة تحت قدميها، درب اللبانة”، ومسرحية “دلوعة يا بيه”، ومسلسل “رجل على الحافة”.

1- واستمر مشواره الكوميدي لأكثر من ثلاثين سنة متصلة.

وقد قام الفنان حمادة سلطان باحياء حفلات ابناء الرؤساء والأمراء

الرئيس الراحل  جمال عبدالناصر واولاده

والرئيس الراحل محمد أنور السادات

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد