العمق نيوز
جريدة أخبارية شاملة

في عيد الاعلاميين 89منذ انطلاق عبارة هنا القاهرة تظل تلك الكلمة شاهدة ناصعة البياض تظل الكلمة أمانة في عنق من يحملون رسالة التنوير رسالة الوعي رسالة القمة رسالة الريادة

0

في عيد الاعلاميين 89منذ انطلاق عبارة هنا القاهرة تظل تلك الكلمة شاهدة ناصعة البياض تظل الكلمة أمانة في عنق من يحملون رسالة التنوير رسالة الوعي رسالة القمة رسالة الريادة

حسن أبوخزيم 

تظل الكلمة أمانة في اعناقنا جميعا لاجل الصالح العام صالح المواطن
في عيد الاعلاميين كل عام وجميع الإعلاميين بكل خير وسعاده كل عام والوعي والتنوير مستمر رسالة سامية محدش يقولي مين سامية .
.رسالة مهمة وهامة ومع احتفال الهيئة الوطنية للاعلام والاحتفال بتلك الاحتفالية الغالية والإذاعة المصرية صاخبة المواهب
وفي الهيئة الوطنية للاعلام كوادر بشرية وكفاءات علي اعلي مستوي كفاءات وكوادر وكل عامل من هؤلاء هو كنز لوحدة لايقدر بثمن لأن أعظم استثمار هو العنصر البشري ومصر تزخر دائما بالموارد البشرية وما عليك سوي ان تفتش عن تلك الكوادر البشرية لتظهر وتكتشف أن لديك ثروة بشرية وانت بتمر بحوار ماسبيرو التليفزيون المصري والإذاعة المصرية شاهدة علي عظمة الدولة المصرية شاهدة علي عظمة المصريين وفي كل جنب من جنبات ماسبيرو عليك أن تفتخر بانتمائك لهذا الكنز العريق اللي كل العالم بيحسدك عليه لأن الجميع يعلم مدي أهمية هذا الكنز العريق ..وانت بتمر في كل مكان داخل ماسبيرو لابد أن ترفع راسك شامخا معتزا بانتمائك لهذا الكنز العريق أنه ماسبيرو اعلام الشعب ماسبيرو الذي خرج اجيال في كافة صنوف العمل الإعلامي من عمل وأبدع في القنوات الفضائية الخاصة هم ابناء ماسبيرو العريق وكل من ذهب للعمل بتلك الفصائيات منهم من عاد مرة أخري للعمل في ماسبيرو مرة أخرى يكفيه وجود ميثاق شرف إعلامي الجميع لابد أن يفتخر بانتمائه الي ماسبيرو اللي هو اقدم من عمر بعض الدول وهناك قنوات كانت تدار من شقة
في عيد الاعلاميين كل عام ورسالة العلم والعمل رسالة التنوير رسالة الوعي رسالة القمة كل عام وجميع الإعلاميين بكل خير وسعاده وتستمر رسالتكم النبيلة ومستمرون في أن يكون اعلام الشعب هو سند الدولة المصرية والجمهورية الجديدة
حفظ الله مصر
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد