العمق نيوز
جريدة أخبارية شاملة

رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يعود بعد زيارته لعواصم عربية إلى قلب العروبة مصر

0
رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعود بعد زيارته لعواصم عربية إلى قلب العروبة مصر
كتبت .  عزة النجار
عاد بسلامة الله تعالى المفكر العربى الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
الرئيس التنفيذي لجامعة بيرشام الدولية بأسبانيا
الرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بكمبوديا
الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بأمريكا
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس )
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
إلى قلب العروبة مصر
بعد زيارته لعواصم عربية
إلتقى خلالها بمسؤولين في الشؤون الدولية
وناقش معهم المستجدات على الساحتين
الإقليمية والدولية .
مؤكدا أن جهود الإتحاد مع كافة الأطراف الدولية لوقف إطلاق النار في غزة وإنقاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية بصورة مستمرة وبشكل كامل وكاف
لمعيشة أكثر من 2 مليون ونصف إنسان يعيشون في القطاع ــ والمضي قدما على المسار السياسي وحل الدولتين وحق الشعب الفلسطيني
المشروع في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 67
وعاصمتها القدس الشرقية
وأوضح مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
أن تطور الأوضاع في غزة يستوجب تحرك المجتمع الدولي بفاعلية
نحو إنهاء أزمة وكارثة الإنتهاكات الإسرائيلية لكل لأعراف الدولية في غزة
وضرورة وقف التهجير القسري وتدمير منازل المواطنين في كافة
أنحاء قطاع غزة , والتحرك الفورى نحو إحياء مسار التهدئة
وحل الدولتين
وقال إن أمن وإستقرار المنطقة بأسرها لايتحقق إلا بحل الدولتين
وتنفيذ القرارات الأممية وحق الشعب الفلسطيني
المشروع في دولته المستقلة .
وتحدث مع المسؤولين عن الإنتماء الوطني والتحديات التي تواجه الأمة العربية والإسلامية
واستراتيجية وأهداف اتحاد الوطن العربي الدولي والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية ودعم الاتحاد لمؤسسات الدولة المصرية
والذي يتشرف برئاسته
والمعتمد والمرخص عالميا بالولايات المتحدة الأمريكية
وتوثيقه من غرفة التجارة الأمريكية والعربية ومن القنصلية
المصرية بخاتم الخارجية المصرية بلوس أنجلوس بأمريكا.
واعتماده سابقا وترخيصه من أستراليا. سدني
موضحا أن من أهداف اتحاد الوطن العربي الدولي
اولا : العمل على تحقيق وحدة الموقف والجهد العربي في دعم ومساندة قضايا
الأمة العربية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية.
كما تطرق الحوار على محاربة الإرهاب والنزاعات العنصرية ذات الطابع الديني أو الطائفي
أو العرقي . وإرساء مبادئ المساواة وتوطيد أواصر العلاقات والعيش المشترك
والحوار ومناهضة التمييز بكافة أشكاله.
وكذلك على ترسيخ دور المرأة في الحقوق السياسية والمدنية.
والحد من الرقابة على الحرية الفكرية . وعدم وضع القيود على المفكرين والمبدعين.
والعمل على إشاعة روح الحوار الفكرى وتشجيعه وقبول الإختلاف مع الرأى الاّخر .
كما تناول الحوار النقاش على إقامة مؤسسات قومية لرعاية الثقافة على نحو علمي وحقيقي .ودعم المفكرين والمبدعين العرب ورعايتهم وتكريمهم
وأن من فلسفة اتحاد الوطن العربي الدولي مواجهة دعاوي الفرقة وفضحها سواء كانت داخلية او خارجية والاهتمام بالطفولة والشباب والمرأة والتعليم , والعمل على نشر ثقافة الديمقراطية وتقبل الآخر , , وحرية التعبير , واحترام حقوق الإنسان في أوساط الوطن العربي , والعمل على تحقيقها وصولاً لدولة الوحدة الديمقراطية , وتشكيل قوة بناءة تدعم كل ما هو إيجابي وخلاق في السياسات العربية وتعارض كل ما هو خاطئ., ورعاية الجاليات العربية في الخارج , والعمل على توحيد صوفها , و احترام شركاء الوطن من القوميات الآخر , والدفاع عن حقوها الثقافية المشروعة .
و من أهداف الاتحاد العمل على توطيد العلاقات بين الأقطار العربية وتقويتها والحرص على متابعة تنفيذ كل ما يصدر من قرارات بالقمم العربية او الاجتماعات ذات الصلة التي تعقد على مستوى القمم بين القدة العرب سواء تحت مظلة الجامعة العربية أو المؤسسات الإقليمية الرسمية كمجلس التعاون الخليجي أو منظمة المؤتمر الإسلامي وغيرها .– العمل على محاربة الإرهاب والنزاعات العنصرية ذات الطابع الديني أو الطائفي أو العرقي أو العشائري . وإرساء مبادىء المساواة وتقوية أواصر العيش المشترك والحوار ومناهضة التمييز بكافة أشكاله . . واشار الى أن الاتحاد يسعى لتحقيق اهدافه بالوسائل السليمة والقانونية والدستورية وعلى نحو علني ويعمل على تحقيق مشروع نهضوي على صعيد الأمة العربية . العمل على ترسيخ دور المرأة فى الحقوق السياسية والمدن

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد