تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يشيد بدور الأزهر الشريف لمواجهة الإلحاد، والفكر اللاديني،
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينعي فضيلة الشيخ عبدالعزيز محمود حسب الله عضو الإتحاد
- محافظ_الإسكندرية يستقبل بمكتبه رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم،
- تحويل القصة القصيرة إلى الأدب الإذاعي بمكتبة القاهرة الكبرى
- مجموعة من طلاب الفرقة الرابعة بكليه الاعلام جامعة 6 اكتوبر
- موسم استثنائي لـ“إيجي فاشون الدولي” بمشاركة ياسر حماية كمدير تصوير
- ” جامعة الإمارات” يجري زيارة لجامعة السنغال لتعزيز واكتساب المهارات التدريبية
- نائب محافظ البحيرة تعلن الموافقة على إقامة عدد من المشروعات الإستثمارية المتنوعة
- السكرتير العام للمحافظة يشهد الملتقى التوعوي الأول بمكتبة مصر العامة بعنوان الجمهورية الجديدة وقانون التصالح.
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعزي الفنان كريم عبد العزيز في وفاة والدته
علاء حمدي
استضاف رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، على مائدة الإفطار، وبحضور رئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة، عددا من أعضاء مجلس النواب، وأعضاء المجلس الأعلى للدولة، وأعضاء الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور، ورؤساء الأحزاب السياسية، إلى جانب عدد من الشخصيات السياسية.
ورحب رئيس الوزراء في كلمة افتتاحية بالحضور، مبينا أن هذا اللقاء يأتي ضمن سلسلة من اللقاءات ستجرى في شهر رمضان مع عدد من النخب والفاعلين في المجتمع، للتباحث بشأن مختلف الملفات السياسية بغية الوصول إلى حل لها.
وشهد اللقاء الذي عقد بمجمع قاعات غابة النصر، عددا من الكلمات والمداخلات من قبل الحاضرين، الذين أكدوا على ضرورة طي المراحل الانتقالية والعبور سريعا إلى المرحلة المستقرة الدائمة، من خلال انتخابات نزيهة وشفافة تجرى وفق قوانين عادلة، مشددين في الوقت ذاته على طرح مسودة الدستور للاستفتاء كحل مناسب ومرضٍ للجميع.
وخلال كلمته الاختتامية فنّد رئيس الوزراء الشائعات التي تتحدث عن تدهور الوضع الاقتصادي للدولة وإفلاسها، مبينا بالأرقام والإحصائيات قيمة الإنفاق العام للدولة خلال السنوات الثلاثة الأخيرة، بما في ذلك باب التنمية الذي نفذت من خلاله عددا من المشروعات التنموية في مختلف ربوع البلاد ولأول مرة منذ الثورة.
وأفصح الدبيبة في كلمته عن ما حققته الحكومة من إيرادات بالعملة الصعبة، وما أنجزته من إطفاء الدين العام الذي استلمته من الحكومتين السابقتين، إلى جانب عمل الحكومة على تعزيز احتياجات الدولة من النقد الأجنبي، مشددا على عدم القبول وفقاً لهذه المعطيات بفرض ضريبة على سعر الصرف، لما له من آثار سلبية يتحمل تبعاتها المواطن الليبي.