معتز مطر و ناصر قضيتهم الرئيس السيسي
بقلم شحاتة أحمد
حملة تمرد وعصيان علي صفحات وقنوات تدعم التنظيم الدولي للإخوان ومنظمات إرهابية تستهدف سقوط أنظمة الحكم في مصر، حيث تشن هجوماً علي السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية من المدعوين معتز مطر و محمد ناصر وذلك منذ عام ٢٠١٢ وحتي الان وهم يرددون نفس تفهات القول وادعاءات الزور لتشوية صورة الإدارة المصرية والقيادة السياسية بالدولة والحكومات والمؤسسات المصرية العسكرية والأمنية.
معتز مطر و محمد ناصر أخذوا الرئيس عبدالفتاح السيسي قضية مدفوعة الأجر يستخدمون منبر إعلامي لبث الفتن والشغب داخل مؤسسات الدولة المصرية وبين القادة العسكريين والمدنيين راغبين تنفيذ مخطط السوء التي أعدته منظمات الإرهاب الدولي للإخوان.
وكانت الدولة المصرية بجانب الشعب المصري وتحالف قادة مؤسسات الدولة عازمين علي نهضة مصر وبناء الدولة علي أسس سليمة علي مخطط استراتيجي مدروس تحت رعاية الرئيس السيسي بتفويض من الشعب المصري بجميع طوائفه مسلمين ومسحيين أحزاب سياسية ومنظمات المجتمع المدني الجميع تكاتف الجهود وبدء عملية البناء والتطوير بمنظومة مسار التنمية المستدامة، حيث تم بناء دولة داخل الدولة إعادة هيكلة مؤسسات الدولة بناء مدينة العاصمة الإدارية الجديدة العالمين الانفاق قناة السويس مزارع سمكية استصلاح الأراضي الزراعية في جميع أنحاء البلاد إعادة إعمار العقارات في عدد من المحافظات تطوير شامل لمنظومة السكة الحديد دخول الصرف الصحي بجميع القري والنجوع مرفق به جميع المرافق من كهرباء ومياه وغاز طبيعى.
قضية معتز مطر و محمد ناصر أن مصر قامت بعمليات شاملة في سيناء ومقاومة الإرهاب داخل وخارج مصر قضاياهم تطوير شامل لمنظومة الأسلحة اعلام مزيف ضد سيادة مصر الذى دافعت عن أمنها واستقرارها وأمن واستقرار الدول الحدودية قضايا معتز مطر و محمد ناصر أن الرئيس السيسي قام بالتصدى للإرهاب في ليبيا وإعادة أعمارها والتدخل في إنهاء الأزمة الفلسطينية والسعي علي ملف اعمار غزة الفلسطينية الذى يهدف إلي عديد من الأهداف أهمها القضاء على التنظيم الدولي للإخوان ومنظمات الإرهاب وحل الدولتين الإسرائيلية والفلسطينية ورفع راية الفلسطنيين في الشرق الأوسط.
قضية معتز مطر و محمد ناصر ملف غاز المتوسط وملف سد النهضة الذى تعمل عليه مصر بدملوماسية قوية جعلت دول العالم تقف بجانب مصر ضد أى مخطط من مخططات السوء.
ولكن معتز مطر و محمد ناصر ومن علي شاكلتهم لا يعرفون ان الرئيس السيسي ابن المؤسسة العسكرية المصرية والشعب المصري الذى اقسم علي حفظ وسلامة أراضي الدولة المصرية وحقوق الشعب والعرب من كافة اتجاهات تخطيط منظماتكم بدم الشهداء والجرحى تم بناء مصر وستظل رائدة تعلوا أكثر فأكثر، لأن مصر أبناء شعبها قيادات عسكرية وضباط شرطية أمنية مخابراتية ابهروا العالم فركع لهم… حفظ الله مصر وشعبها