العمق نيوز
جريدة أخبارية شاملة

استغاثة للرئيس السيسي الكلاب تفترس أطفالنا بالإسكندرية

0

استغاثة للرئيس السيسي الكلاب تفترس أطفالنا بالإسكندرية
=================================

كتب /محمد يحيى الدمرداش

انتشر الكلاب المسعورة الضالة في شوارع الإسكندرية دون رقيب تفترس اطفال الإسكندرية وسط غياب كامل للمسئولين وصمت الأحياء والوحدات البيطرية وانتشر في جميع الأحياء وجود كلاب مع بلطجية لفرض سلطانها علي شوارع الإسكندرية واصبح الضحايا تزداد يوم بعد يوم ومن منبر جريدتنا نضم صوتنا الي أصوات الضحايا الأبرياء من الأطفال ونبعث رسالة استغاثة لسيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي للتحقيق في هذا الاهمال الذي لا يجب السكوت عليه والرسالة التالية من اهل ضحية من أحد الضحايا الأبرياء من الأطفال الذين يهاجمون يوميا بحي غرب الإسكندرية واليكم نصه كما ارسل إلينا

 

استغاثه لسياده اللواء محافظ الإسكندرية سياده اللواء محمد الشريف هل يعقل ان اطفالنا يتعرضوا لمثل هذه الحوادث بسبب عدم مرور حمالات دوريه علي شوارع الاسكندريه اين مديرية الشئون البيطرية في حي غرب من هذه المهزله بنت 7 سنوات يفترسها كلاب مسعورة وياريت يكون في اسعاف من المستشفى بل ذهب والد الطفله بيها الي مستشفى الاوقاف او راس التين العام تسيب في الاستقبال الدكتور الموجود مش عارف يتصرف واهل الطفله يقعدوا ينتظروا اما الدكتور يتصل بالدكتور الاخر علشان يعرف حيعمل ايه و الدكتور لما نزل أعطي الطفله حقنه اسم الدكتور محمد عبداللطيف ولما والده الطفله قاله حسيب البنت كده قاله حبقا اكلم المدير واشوف هل ممكن تتحجز ولي لا واخد رقم تليفون خال الطفله وربط راسل الطفله بحتة شاش وقال لوالده الطفله سيبها كده وتبقا اغسلها بالماء والصابون وتعالي يوم 25/6/2021 هل يعقل الا بيحصل في اطفالنا اهمال كبير هل حياة اطفالنا للدرجة دي مش هامه اي مسول علي المهزله الا بتحصل دي ولي حي نافع ولي مدرية الشئون البيطريه نافعه ولي حتي المستشفي نافعه يرضي منين الا بيحصل ده اناشد الاب الروحي لشعب الاسكندرية اتخاذ اللازام نحو هذه المهزله الا بتحصل دي والصوره خير دليل علي ما اقوله
العنوان شارع ابن سهلان من الإسكان الصناعي – بجوار بنك مصر – محطة الجلاء المتراس

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد