في متابعة لوثائقي “غدّارة يا دنيا” عبر منصّة نتفلكس، كشفت الفنانة ميريام فارس للمرّة الأولى في هذا العمل الّذي قامت بإخراجه بنفسها.
فكشفت ميريام فارس أن حملها بإبنها دايف في عام 2020 لم يكن الحمل الثاني الّتي تعيشه بل للمرّة الثالثة، فقالت: “في الشهر السابع من عام 2017، تأكّد حملي بمولودي الثاني، وكنت أعاني آنذاك من الكثير من المشكلات الصحيّة. لم يتحمّل جسمي الحمل، وتعرّضت لحالة إجهاض”، وترافق سردها للأحداث مع صور توثق معاناتها على سرير المستشفى.
“شعرت أنني فقدت جزءاً مني”، تقول ميريام فارس بتأثّر شديد. وتابعت “شعرت بالذنب رغم انني لم أكن المذنبة. كما شعرت بالاكتئاب والوحدة، وفي تلك اللحظة فقدت كل أهدافي واحلامي، وأوقفت كل مشاريعي الشخصية والفنية من أغنيات وكليبات”.
وتكلّمت ميريام فارس عن وجعها بالقول “اللي صار معي حطّمني، وصار هاجسي الوحيد انني إشفى ت أقدر كبّر عيلتي، وما يكون جايدن ولد وحيد. وهالشي أخد 4 سنين كانوا كتير صعبين. بتمنّى يجي نهار واتصالح مع هالفترة من حياتي
