نحو مشروع قومي في تعديل سلوك وطن
نحو مشروع قومي في تعديل سلوك وطن
بقلم :ا.د. محمد صالح الإمام
#هيا بنا نحو :
@القضاء علي الفساد
@القضاء علي اختيارات أهل الثقة
@الاستعانة بالمواطنين الوطنيين المتطوعين لا المنتفعين
@القضاء علي المحسوبية
@بناء كيان للاكفاء
@عزل الكثيرين من اللامناء متوسطي التعليم في الشرطة
@اسناد دور وطني محسوب ومسئول ومقنن للشباب بصفة عامة لا تفريق ولا تميز
@عدالة المرتبات والمكافآت والمميزات وحصر اللجان الورقية
@محاكمة وزارة الشباب والرياضة لأنها في معزل تام عن الشباب والرياضة إلا أن شغلها الشاغل إتباع سياسة واستراتبحيات وتكنيكات فوضي كرة القدم
@محاكمة وزارة الأوقاف وفوضي دور العبادة في عدم اتباع سبكلوجيا العمل واهدار قيمة الزمن
@محاكمة وزارة التضامن الاجتماعي في فوضي التعامل الفعلي مع الحالات وفي كل المديريات وصرف أموال بلا حساب وخير دليل مبادرة مستقبلنا بأيدينا – الوطن لن يسامحكم-
@محاكمة وزارة الحكم المحلي في فوضي المحليات وعدم الإسناد والاستعانة بالشباب العلمي والاكتفاء بمن هم تحت عيني – خيانة وطن –
– الوزارات الثلاثة دربوا آلاف الشباب تدريبا ورقيا و حصرا الكترونيا دون المتابعة العلمية والعقلية التطبيقية وانفقوا الملايين وكله ورق في ورق ، ولم تتغيير السياسة اليوم عن افعال الامس بل اشد قسوة ودراوة ، وهذا يحدث في الصناديق الخاصة العديدة والمتعددة منا علي سبيل المثال لا الحصر صندوق مكافحة المخدرات والإدمان الذي يراسة فرد مدلع لا يقدم بل يؤخر ويحصر تحويش الأموال وتنفق بلا حساب ولكنها بمستندات ورقية موقوته
اتقوا الله في الوطن
قال الله ﷻ :
وَلَوْ أَنَّ أهْل الْقُرَى آمنوا وَاِتَّقَوْا لِفَتَحَنَا عَلَيهُمْ بَرَكَاتُ مَنِالسَّمَاءَ وَالْأَرْضَ