بقلم أحمد علي
سيذكر التاريخ أن هناك رجل وطني مخلص لم يرضي أن يهان شعبه وأن تكون دولته دوله تتلاطمها الأمواج العاتية من أقرب الناس اللي عايشين فيها وبيأكلوا من خيراتها وبمساعدة الخونه في الخارج الذين لايريدون أستقرار الأوطان فقام بالنزول بالشعب إلي الشارع ووقف بجوارهم وهتف يسقط يسقط حكم المرشد ولبي الشرفاء النداء وأنحني العالم لهذا الشعب العظيم و رضخ لمطالبهم ووافقوا علي عزل الأخواني الذي أدار الوطن سنه فخربها ورجعت للوراء بمقدار ستين سنة الشعب قال كلمته والسيسي نفذ كلام الشعب وتم أسناد الوطن لمن هم أحق بإدارته وخرج بالشعب والوطن إلي بر الأمان وبعد أن كان الغرب يتسابق من أجل خراب مصر أصبح يتودد لمصر لأن مصر أصبح بها الأن درع وسيف وستظل إلي يوم الدين لإنها مذكورة في القران الكريم بصمود أبناءها من الجيش والشرطة البواسل المدافعين عن أمن الوطن وبتوحيد صفوف الشرفاء من أبناء الشعب الذين صبروا وسينالوا جزاء ماصبروا قريبآ جدا أن شاء الله ورئيس عاهد الله ثم الشعب أن الحفاظ علي هذا الشعب والوطن هو مسؤولية ملقاه علي عاتقه من عند الله تعالى خالص تحياتي لك يا سيادة الرئيس وتحيا مصر بك
