الأسد الغضبان من فأرة الغيطان
مما دعا الشاب بأن يتنازل على هذه الرؤية وأن تسرع والدته مع والداها في تحديد يوم الخطبة والملكة طالما أن الكل موافق ثم مضت سنوات عاش فيها الزوجان العاشق وصاحبة الغمزة كما يقال في سبات ونبات وأنجبوا خلالها صبيان وبنات ،.
بينما كنت واقفة أصفق للعروس لحظة دخول العريس وأخوانه فرمشت بعيني واعتقدت أنت بأنها غمزة ، فهل عودة طالبان اليوم هي بناء على غمزة امريكية غير مقصودة ظنتها طالبان كرت عبور وعودة مجيدة لما كان أكثر من عشرين عام لحفلة كانت طالبان فيها عريس أفغانستان وممارسات في حق صوالين الحلاقة وأغطية النسوان ، هل هو عودة راشد تعلم من دروس الماضي ام لا زال أسدا غاضبا من فأرة الغيطان وفهمكم كفاية وكفى .